الرجوع إلى لائحة المقالات الرجوع إلى الجزء الأول من موقف التلمود من الرب يسوع ومريم العذراء وموضوع بانديرا
الجزء الأول من موقف التلمود من الرب يسوع ومريم العذراء وموضوع بانديرا
الطبعة الثانية 20\12\2018
Holy_bible_1
29/11/2011
التلمود بالفعل اتهم فتاة بانها كانت زانية. واتهم شخص او أكثر اسمه يشوع بانه ساحر. ولكن هل كان يتكلم عن مريم العذراء ام الرب يسوع المسيح الذي نعرف جيدا انه كان في القرن الأول الميلادي ام يتكلم عن شخصية أخرى في القرن الثاني الميلادي؟
سنعرف هذا بدراسة شرح اليهود أنفسهم من كل من المواقع اليهودية المعتمدة التالية وبنص التلمود نفسه
http://talmud.faithweb.com/articles/jesus.html
http://jewsforjudaism.org/knowledge/articles/jesus-in-the-talmud/
http://www.angelfire.com/mt/talmud/jesusnarr.html
واغلب هذا الملف والجزء الثاني سيكون ترجمة منهم مع تعليق بسيط من ضعفي
مع ملاحظة ان الرب يسوع ذكر فقط في توليدوت يشوع وهو كتاب الانسال ولكن كان اسمه ممنوع ان يكتب في أي مكان في التلمود فهم تكلموا عن محاكمة تلاميذه الخمس فقط ولكن بقية مواقع التلمود تتكلم عن أشخاص أخرين وليس الرب يسوع. بمعنى ان اسمه بالنسبة لهم يجب أن يمحى (مح شمه أي يمحى اسمه) ولهذا هم لا يذكروه لا بخير ولا بشر ولا تلميح ولا شتيمة حتى بل ممنوع اسمه او أي كلام عنه اطلاقا لمحو اسمه فلهذا كل ما فهم انه من تعبيرات في التلمود عن المسيح او عن السيدة العذراء هو غير صحيح ولكن عن شخصيات أخرى. اما توليدوت يشوع وهو الغير معروف مصدره جيدا واقدم مخطوطة له من القرن الحادي عشر
Ben Ezra, Daniel Stokl, An Ancient List of Christian Festivals in Toledot Yeshu, Harvard Theological Review, vol. 102, nr. 4 (Oct. 2009) pages 483-484.
وهو كتب ما بين القرن السادس الى التاسع من مصادر مختلفة
Worth, Roland H., Jr., Alternative Lives of Jesus: Noncanonical accounts through the early Middle Ages (2003, NC, McFarland & Co.) pages 49-50;
Dan, Joseph, "Toledot Yeshu" in Encyclopaedia Judaica (2nd ed. 2007, Farmington Hills, Mich., Macmillin Reference USA) page 29;
وبخاصة ان به أشياء أصلا حدثت بعد القرن الرابع
Maas, Michael (2005). The Cambridge Companion to the Age of Justinian. Cambridge University Press. p. 406.
ولا علاقة له بالتلمود هو الذي اساء بشدة للرب يسوع وقال تهمة ابن زنى والسحر وابن بنديرا الذي زنت معه امه وغيره من الاهانات الغير مقبولة
اما التلمود كان اسم الرب يسوع المسيح ممحى فيه.
ولكن هذا الاتهام للتلمود هو بسبب مفهوم اشخاص في العصور الوسطى لبعض المقاطع والتعبيرات في التلمود التي قالوا انها تلميح عن المسيح او عن مريم العذراء ولكن هذا غير صحيح
Maccoby, Hyam, Judaism on Trial
وسبب اتهامات المسيحيين للتلمود لان توليدوت يشوع الذي ضايق المسيحيين بعد القرن التاسع قيل انه اخذ من التلمود. ولان اسم بانديرا موجود في التلمود ففهموا ان التلمود هو الذي قال هذا
ولكن عندما ندرس معا سنعرف ان هذا غير صحيح بل غير موجود في التلمود لا اسم مريم ابنة يواقيم أي ام الرب يسوع المسيح على الاطلاق بل يوجد كلام عن شخصية وسنعرف انها شخصية مختلفة من زمن مختلف.
أيضا كما ذكرت في ملف
وجدت في كتابات كثيرة معلومة وهي ان في التلمود الفلسطيني في حجي 77: 4 ان مريم بنت هالي مذكورة في التلمود ويضعوا الشاهد التالي
Palestinian “Talmud”, Haggigah, Book 77, # 4
الحقيقة بحثت عن هذا في التلمود الاورشليمي (الفلسطيني) في خاجاي CHAGIGAH ولم أجد له أي أصل من الصحة بل أصلا التلمود الفلسطيني لحجي لا يوجد فيه أصلا 77 فصل فهذا لا وجود له ومن يجد هذا في نسخة رسمية من التلمود الاورشليمي به هذا الكلام يمدني به ولكن اعتقد بعد البحث انه معلومة خطأ ليس لها أصل في التلمود
ولكن مع هذا يوجد مقاطع عن تلاميذ الرب يسوع المسيح هذه غالبا بالفعل إشارة للتلاميذ وانهم يشفوا باسم يسوع واثناء ذكر لا يشار ليسوع الناصري وسندرسها في اخر الملف الثاني
وابدأ في المقطع الذي يتكلم عن موضوع يشوع وبانديرا في التلمود وسيكون نص كلام التلمود وشرح اليهود والترجمة بالأسود وتعليق ضعفي باللون القاني
يقول اليهود
Introduction
There are four main passages in the Talmud that are alleged by
some to discuss the story of Jesus' life and death. What we
will do here is to analyze closely these passages and see the reasons
one may or may not attribute these stories to the life of Jesus.
We will also look at another two passages that help us identify our
protagonist(s). We will quickly realize that there are great
difficulties in stating that any of these texts refer to Jesus.
We will see that a large number of historians and talmudists have
addressed these issues and have concluded that either none of these
passages refer to Jesus or that they refer to a proto-Jesus, whose
life was later obfuscated by the theologically motivated rewriting of
history.
مقدمة
هناك أربع مقاطع أساسية في التلمود يتم محاولات بواسطة البعض ان يناقشوا قصة حياة يسوع وموته. وما سنفعله هنا هو تحليل دقيق لهذه المقاطع ونرى أسباب لماذا نعم او لا يفهمها على قصة حياة يسوع. وأيضا سننظر لمقطعين اخرين سيساعدون لتعريف فهمنا. وسنلاحظ بسرعة ان صعب جدا ان تعتبر هذه النصوص هي تشير ليسوع. وسنرى ان عدد كبير من المؤرخين وتلموديين أشاروا الى هذه الأمور واستنتجوا انه لا يوجد أي من هذه المقاطع تشير ليسوع او حتى نموذج اولي ليسوع....
Passages
It is important to keep in mind that there are many people in
the Talmud with the same names. R. Aaron Hyman in his
biographical work on the sages of the Talmud, Toldot
Tannaim VeAmoraim,
lists 14 Hillels, 61 Elazars, and 71 Hunas. Josephus
lists approximately twenty different men named Jesus, at least ten of
whom lived in the same time as the famous Jesus [cf. John P. Meier, A
Marginal Jew,
p. 206 n. 6]. The name Panthera was also a common name in the
first two centuries [cf. L. Patterson, "Origin of the Name
Panthera", JTS
19 (1917-18), p. 79-80, cited in Meier, p. 107 n. 48]. When
dealing with first names, it is very common to come across different
people in the Talmud with the same name and the same applies today.
When I refer to Bill, am I talking about the President of the United
States, the billionaire founder of Microsoft, or a local celebrity?
In one place I could mean one Bill and in another place a different
Bill. It is therefore almost impossible to identify someone
based on their first name alone. Second names, which in the
Talmud means the name of the father, enable us to identify people
with much better accuracy, but not entirely. It is very
possible for both two men and their father's to have the same names.
This makes history much harder but ignoring this fact is distorting
history.
ويجب ان تضع في ذهنك ان هناك الكثير لهم نفس الاسم فمثلا هناك 14 هيليل و61 اليعازر و71 هوناس، ويوسيفوس قدم قائمة بتقريبا 20 شخص مختلفين اسمهم يسوع على الأقل عشرة منهم هم عاشوا في نفس فترة يسوع الشهير
[cf. John P. Meier, A Marginal Jew, p. 206 n. 6].
واسم بانثيرا (بانديرا) كان أيضا اسم منتشر في اول قرنين
[cf. L. Patterson, "Origin of the Name Panthera", JTS 19 (1917-18), p. 79-80, cited in Meier, p. 107 n. 48].
وعندما نتعامل مع اول الأسماء، هو معتاد جدا ان تتقابل مع اشخاص مختلفين في التلمود بنفس الاسم ونفس الامر يطبق اليوم. عندما اشير الى بيل هل انا أتكلم عن رئيس الولايات المتحدة ام البليونير مؤسس مايكروسوفت او نجم محلي؟ في مكان قد أكون اشير الى بيل أحدهم وفي موضع اخر اشير الى بيل اخر. ولهذا هو من المستحيل تحديد شخص اعتمادا اسمه الأول فقط. الاسم الثنائي هو في التلمود يعني اسم الاب، يتيح لنا تحديد اشخاص بدقة أفضل بكثير، ولكن ليس بالكلية. وأيضا محتمل جدا لرجلين ووالديهما ان يكون لهما نفس الاسم. هذا يجعل التاريخ أصعب بكثير ولكن اهمال هذه الحقيقة هو تشويش للتاريخ
اول مقطع ابن ستادا
تلمود شابات 104 ب وسنهدرين 67 أ
يظن ان راباي اليعازر يقول للساجي (حكماء): الم يحضر ابن ستادا شعوذة معه من مصر في قطع كان في جلده؟ فيقولوا له: هو كان أحمق ولا يمكنك ان تحضر دليل من أحمق.
ابن ستادا هو ابن بانديرا
راباي تشيسدا قال: الزوج هو ستادا والحبيب كان بانديرا.
لا الزوج كان بابوس ابن يهوذا والام كانت ستادا
لا الام كانت مريم السيدة التي كانت كوافيرة وكانت تلقب بستادا. وكما قلنا في بومبيديتا: انها ابتعدت (ستادا) عن زوجها.
وهذا المقطع من أكثر المقاطع التي يستشهدوا بها على ادعاء اتهام التلمود لمريم ولكن شرح اليهود سيوضح انها ليست مريم العذراء أصلا وليس يوسف النجار وليس يسوع بأدلة
Summary
What we see from here is that there was a man named Ben Stada
who was considered to be a practicer of black magic. His mother
was named Miriam and also called Stada. His father was named
Pappos Ben Yehudah. Miriam (Stada) had an affair with Pandira
from which Ben Stada was born.
الملخص
ما نراه من هنا ان هناك انسان اسمه ابن ستادا الذي كان يعتبر ممارسا للسحر الأسود. وأمه كان اسمها مريم وأيضا تدعى ستادا. وابوه اسمه بابوس ابن يهوذا. مريم (استادا) كان لها علاقة مع بانديرا والذي ولد منها ابن ستادا.
Proof
Some historians claim that Ben Stada, also known as Ben
Pandira, was Jesus. His mother's name was Miriam which is
similar to Mary. Additionally, Miriam was called a women's
hairdresser, "megadla nashaia" [for this translation, see
R. Meir Halevi Abulafia, Yad
Rama,
Sanhedrin ad. loc.]. The phrase "Miriam megadla nashaia"
sounds similar to Mary Magdalene, a well-known New Testament figure.
الدليل الذي يقدم على انه يسوع
بعض المؤرخين يدعون ان ابن ستيدا الذي يعرف بابن بانديرا كان يسوع. واسم امه مريم الذي هو يشبه ماري. وأيضا مريم السيدة الكوافيرة او ميجادلا ناشايا
[for this translation, see R. Meir Halevi Abulafia, Yad Rama, Sanhedrin ad. loc.].
وهذا التعبير يشبه مريم المجدلية الشخصية المعروفة في العهد الجديد
Problems
1. Mary Magdalene was not Jesus' mother. Neither was Mary
a hairdresser.
2. Jesus' step-father was Joseph. Ben
Stada's step-father was Pappos Ben Yehudah.
3. Pappos Ben
Yehudah is a known figure from other places in talmudic literature.
The Mechilta Beshalach (Vayehi ch. 6) has him discussing Torah with
Rabbi Akiva and Talmud Berachot 61b has Pappos Ben Yehudah being
captured and killed by Romans along with Rabbi Akiva. Rabbi
Akiva lived during the second half of the first century and the first
half of the second century. He died in the year 134. If
Pappos Ben Yehudah was a contemporary of Rabbi Akiva's, he must have
been born well after Jesus' death and certainly could not be his
father.
المشاكل (في هذا الادعاء)
1 مريم المجدلية لم تكن ام يسوع ولا أيضا مريم الكوافيرة (مع ملاحظة ان الكلمة في العبري مجدالا أي مصففة شعر وليس اسم مكان)
2 زوج ام يسوع هو يوسف ولكن أبو ابن ستادا هو بابوس ابن يهوذا
3 بابوس ابن يهوذا هو شخصية معروفة في أماكن أخرى في كتابات التلمود. فميخيلتا بيشالاخ (Vayehi ch. 6) يذكره يناقش التوراه مع راباي عقيبا وأيضا تلمود بيراخوت Talmud Berachot 61b عقيفا عاش اثناء نهاية النصف الثاني من القرن الأول والنصف الأول من القرن الثاني ومات 134 م. فلو كان بابوس ابن يهوذا (زوج مريم ستادا الكوافيرا وأبو يشوع هذا) تعامل مع راباي عقيفا (في النصف الأول من القرن الثاني) فهو لا بد ان يكون ولد بعد موت يسوع بكثير ومستحيل ان يكون أبو يسوع.
هذه الأدلة من التلمود أيضا تؤكد ان مريم الكوافيرة وهي الخائنة وزوجة بابوس ابن يهوذا المعروف من هو في التلمود الذي كان يتعامل مع الراباي عقيفا الشهير في النصف الأول من القرن الثاني والابن أي ابن ستادا الذي هو من الزنا مع بانديرا كل هذا حدث معروف عند اليهود في القرن الثاني الميلادي أي بعد الرب يسوع بقرن بل بابوس زوجها شخص معروف وذكر اسمه بوضوح عدة مرات فبوضوح هذا ليس له أي علاقة ولا أي شتيمة او اتهام للرب يسوع ولا مريم العذراء بل هي قصة عائلة مختلفة تماما معروفة عند اليهود في في زمن مختلف تمتمت وهو اول القرن الثاني وبأدلة كما قدموا
بل كيف يسوع يحضر معه سحر وهو طفل صغير فالكلام ليس عن المسيح أصلا ولكن الكلام عن ابن ستادا الذي جاء من مصر كبير السن.
بل اسم يسوع واسم يوسف النجار لم يذكروا أصلا ومريم التي ذكرت ونعرف ان اسم مريم شائع جدا لكن تم تعريفها وهو مريم الكوافيرة. مع ملاحظة ان في موقع اخر يلقبون ابن بانديرا باسم يشو ولكن ليس له أي علاقة بالرب يسوع.
مع ملاحظة شيء اخر وهو ان اقتباس اخر تابع لهذا 6
توسيفتا خولين 2: 23
حدث في أيام راباي اليعازر ابن داماه (وهو راباي شهير عند اليهود من منتصف القرن الثاني الميلادي) انه عض بحية ويعقوب من قرية سيخانيا اتى ليشفيه باسم يشوع ابن بانديرا ولكن راباي اشماعيل لم يسمح له
وهنا لي عدة تعليقات أولا هذا في قرب منتصف القرن الثاني أي بعد صعود رب المجد بأكثر من قرن وبعد استشهاد تلاميذ المسيح ومنهم يعقوب بما يقرب من قرن وأيضا يعقوب المذكور هنا هو ليس أخو الرب رغم تشابه الأسماء لأنه أولا ليس من الناصرة ولكن من قرية أخرى وثانيا بعد يعقوب أخو الرب بقرن كامل فهذا يوضح ان ابن ستادا الذي قد يكون يلقب باسم يشوع ابن بانديرا الذي في القرن الثاني بأدلة واضحة من الراباوات اليهود والتلمود
الامر الاخر ان هناك اختلاف في مخطوطات التلمود في الاسم ما بين يشو بن بانديرا في مخطوطة لندن الى اخر يشوع ابن بانديرا في مخطوطة فينا
Jaffé Dan, Studies in Rabbinic Judaism and Early Christianity: Text and Context, p. 56 footnote
ويشبهها في Jerusalem Abodah Zarah 2:2/12 وأيضا Jerusalem Shabboth 14:4/13 وأيضا Qohelet Rabbah 1:8
وفي مخطوطتين لم يذكر اسم يعقوب أصلا بل يقال شخص ما Jerusalem Abodah Zarah 2:2/7 وأيضا Jerusalem Shabboth 14:4/8
بينما في المقابل في التلمود البابلي الاقدم Babylonian Abodah Zarah 27b غير مذكور اسم يشوع ولا بانديرا أصلا فهو فقط "Jacob ... came to heal him" يعقوب اتى ليشفيه
Editions or MSs: New York 15, Pearo, Vilna
وهذا يشير لحدوث تغير في الاسم وقد يكون تم إضافة اسم يعقوب واسم يشوع بن بانديرا متأخرا.
فأكرر هو ليس له علاقة بالمسيح لأنه عن راباي في القرن الثاني وأيضا تم إضافة الأسماء لاحقا
أيضا مشابه له بما يسمى معلم التوراة ويذكر اسم يشوع بن بانديرا
فمثلا في Tosefta Hullin 2:24
"He told me of a word of heresy in the name of Yeshu son of Pantiri"
قال لي كلمات من هرطقات باسم يشوع ابن بانتيري
وفي Qohelet Rabbah 1:8(3)
"He told me a word in the name of Jesus son of Pandera"
قال لي كلمات باسم يشوع ابن بانديرا
وهذه أيضا المتكلم من القرن الثاني ويتكلم عن يشوع ابن بانديرا الذي من القرن الثاني الميلادي
ومن هذا عرفنا ان مريم أستاذا الزانية مع بانديرا ويشوع ابنها هو قصة عائلة من القرن الثاني لا علاقة لهم لا من قريب ولا من بعيد بالرب يسوع ولا مريم العذراء
وملحوظة هنا ذكرنا أكثر من 5 مقاطع في التلمود وعرفنا ان لا علاقة لهم بالرب يسوع ولا مريم العذراء
النقطة التالية
سنهدرين 67 أ
انه تم تعليم: بالنسبة لكل الذين مستوجبين حكم الموت (فيما عدا المحفز لعبادة الاصنام) نحن لا نخفي الشهود. كيف يتعاملوا مع المحفز؟ هم يضيئوا مصباح له في الغرفة الداخلية ويضعوا الشهود في الغرفة الخارجية لكي يستطيعوا ان يروه ويسمعوه بينما هو لا يستطيع ان يراهم او يسمعهم. واحد يقول له "قول لي ثانية ما قلته لي في الخفاء" فيقول له. هو يقول "كيف لنا ان نترك الهنا في السماء ونعبد اصنام؟" لو تاب حسنا. لو قال "هذه مسؤوليتنا وهذا ما يجب ان نفعله" الشهود الذين سمعوه من الخارج يحضروه الى المحكمة ويرجموه. وهكذا فعلوا بابن ستادا في لود (مدينة لدة جنوب شرق تل ابيب) وشنقوه في عشية عيد فصح.
وهذا واضح انه ليس عن الرب يسوع لا الشخص ولا الطريقة ولا المكان ولا الزمان فالشخص ابن ستادا الطريقة الشنق وليس الصلب المكان في لود وليس اورشليم والزمان القرن الثاني.
وهم أيضا يؤكدوا ذلك ويقولوا
Summary
This passage discusses how an enticer to idolatry, one of the
worst religious criminals (see Deuteronomy 13:7-12), was caught.
The Talmud then continues and says that this was the method used to
catch the notorious Ben Stada.
الملخص
هذا المقطع يناقش كيف المحفز على الوثنية وهو واحد من أسوأ المجرمين الدينيين كما في تثنية 13: 7-12 كيف يمسك. التلمود بعد هذا يستمر ويقول هذه هي الوسيلة التي استخدمت في امساك الشرير ابن ستادا
Proof
Again we see Ben Stada. Above we were told that he
performed witchcraft and we are now told that he was an idolater as
well. The connection to Jesus is that Ben Stada is connected to
Jesus in the passage above and that he was executed on the eve of
Passover. The Gospel of John (19:14) has Jesus being executed
on the eve of Passover.
الدليل الذي يقدم على انه يسوع
مرة أخرى نرى ابن ستادا. واعلى قيل لنا انه كان يمارس السحر وهنا يقال لنا انه كان عابد وثن أيضا. الربط بين يسوع هو ان ابن ستادا يربطونه بيسوع في النص الأعلى وانه تم إعدامه في عشية فصح. انجيل يوحنا 19: 14 يقول ان يسوع تم إعدامه في عشية فصح
Problems
1. The same problems above connecting Ben Stada to Jesus apply
here as well, including his living almost a century after Jesus.
2.
Ben Stada was stoned by a Jewish court and not crucified by the Roman
government like Jesus.
3. The Synoptic Gospels say that Jesus
was executed on Passover itself (Matthew 26:18-20; Mark 14:16-18;
Luke 22:13-15) and not the eve of Passover.
4. Jesus was not
crucified in Lud.
المشاكل (في هذا الادعاء)
1 نفس المشاكل في اعلى وهي ربط ابن ستادا ليسوع تنطبق هنا أيضا (ابن ستادا من القرن الثاني الميلادي) بما فيها انه عاش بقرن كامل بعد يسوع.
2 ابن ستادا تم رجمه بواسطة محكمة يهودية ولم يتم صلبه بحكومة رومانية مثل يسوع
3 الاناجيل المتشابهة تقول ان يسوع تم إعدامه في الفصح نفسه (متى 26: 18-20 ومرقس 14: 16-18 ولوقا 22: 13-15) وليس في عشاء الفصح
4 يسوع لم يصلب في لود
اتفق فيما يقولوا فيما عدا موضوع ان الاناجيل ذكرت ان المسيح صلب في الفصح فهذا شرحته في ملف
الرد على ادعاء اختلاف بين الثلاث اناجيل مع انجيل يوحنا في توقيت عشاء الفصح
ولكن باقي النقاط اتفق معها فالكلام عن شخص ساحر عابد اوثان وتمت المحاكمة بطريقة الغرفتين بواسطة اليهود وتم رجمه في لود في القرن الثاني الميلادي وهذا ليس له أي علاقة بالرب يسوع
المقطع التالي سنهدرين 107 ب وسوتاه 47 أ
ماذا عن راباي يهوشوع بن براخيا؟
عندما قتل الملك هيركانوس الحاخامات راباي يهوشوع بن براخيا ويشوع ذهبوا الى الإسكندرية في مصر. وعندما كان هناك سلام، شمعون بن شيتاخ أرسل له من اورشليم المدينة المقدسة الى الإسكندرية في مصر. زوجي يبقى في وسطك وانا اجلس متروكة.
راباي يهوشوع بن براخيا غادر ووصل الى منزل واظهروا له احترام عظيم. فهو قال ما أجمل هذا المنزل اخاسانيا الذي يعني أيضا مضيفة فندق
يشوع قال: راباي هي ذات عيون ضيقة.
راباي يهوشوع بن براخيا قال له: أيها الشرير هل هذه الطريقة التي تشارك بها نفسك؟
راباي يهوشوع بن براخيا أرسل خارجا 400 بوق وحرمه
يشوع جاء امام راباي يهوشوع بن براخيا عدة مرات وقال: اقبلني ولكن راباي يهوشوع بن براخيا لم يعره أي اهتمام.
أحد الأيام راباي يهوشوع بن براخيا كان يتلو الشيما (الذي اثناؤه لا يجب الشخص ان يقاطع) يشوع اتى امامه. هو كان ينوي ان يقبل يشوع وأشار الى يشوع بيده. يشوع ظن ان راباي يهوشوع بن براخيا يصده. فذهب واحتضن حجر وانحنى عليه
يشوع قال لراباي يهوشوع بن باراخيا: انت علمتني ان أي شخص يخطئ ويسبب ان الاخرين يخطؤوا ان لا يعطى فرصة ليتوب
وقال المعلم: يشوع النوتزري مارست السحر وخدعت وقدت إسرائيل الى الضلال
أيضا نرى ان هذا ليسه له أي علاقة بالرب يسوع المسيح فهذا الراباي شهير وهو من قبل الميلاد بقرن ومعروف جيدا وتلميذه يشوع الرجل الذي عاد معه من مصر وهذا أيضا ما سيؤكده اليهود بأنفسهم
Background
and Summary
Note that historians differ on the exact years of these
events. For simplicity, we will assume the latest possible
dates as suggested by Gershon Tannenbaum [Jewish
Time Line Encyclopedia,
p. 87].
John Hyrcanus was a successful king and soldier. During a banquet celebrating his victories in 93 BCE, some Pharisee rabbis offended him and he was convinced by Sadducee leaders to try to kill every Pharisee rabbi [Hyman, vol. II pp. 691-692, 766]. Some rabbis, such as R. Yehoshua Ben Perachiah and his student Yeshu, fled to Alexandria outside of John Hyrcanus's reach [Hyman vol. II pp. 647, 692]. Shimon Ben Shetach, however, was hidden in Jerusalem by his sister, Salome Alexandra, who was John Hyrcanus's daughter-in-law [Hyman, vol. II pp. 647, 692, 766, vol. III pp. 1212-1213]. The extremely diverse religious population of Palestine, full of sects such as the Essenes, Kumrans, and numerous other groups, was temporarily devoid of any public Pharisee leaders.
By the year 91 BCE, John Hyrcanus and his sons Antigonus and Aristobulos had died and his third son Alexander Janneus became king. Even though Alexander Janneus was an ardent Sadducee, his wife convinced him to appoint his Pharisaic brother-in-law, Shimon Ben Shetach, to the Sanhedrin, then dominated by Sadducees. Slowly, over the course of a number of years, Shimon Ben Shetach outshone his Sadducee opponents in the Sanhedrin and appointed his Pharisaic students as members [Hyman, vol. II pp. 766-767, vol. III pp. 1213-1214].
By the year 80 BCE it was finally safe for the Pharisee rabbis to quietly return and Shimon Ben Shetach sent a cryptic note to his mentor, R. Yehoshua Ben Perachiah, encouraging him to return [Hyman, vol. II pp. 647-648, vol. III pp. 1213-1214].
Some 50 to 60 years after the great Pharisaic victory of the Hasmoneans, in which Pharisees rebelled against the Greek-Syrians and gained the monarchy, these Pharisee rabbis returned to a country full of heretical sects that had either integrated aspects of Hellenist paganism into their religion or had, in an attempt to repel all unproven influence, rejected the traditions of the rabbis. The Pharisees who remembered the prominence in which they had so recently been held were now witnesses to the disintegration of their religious society.
While returning, Yeshu misunderstood one of his teacher's remarks and said something that demonstrated that he was interested in and looking at married women. As sexual promiscuity was a sign of many of the Hellenist sects, R. Yehoshua Ben Perachiah suspected his student of being yet another leader influenced by Hellenism and had him excommunicated [this hasty conclusion was condemned by the Talmud a few lines before our passage]. After many attempts by Yeshu to reconcile with his mentor, R. Yehoshua Ben Perachiah was finally ready. However, Yeshu approached him while he was reciting Shema, the most important part of the morning prayer during which he could not stop to speak. He motioned to Yeshu with his hand which was misinterpreted as a signal to go away. Yeshu finally gave up and fulfilled his teacher's suspicion. He adopted a pagan religion and went on to create his own sect of Judaism and lead many Jews astray.
ما ملخصه ان يوحنا هركانوس احتفل بانتصاره 93 ق م وهذا الوقت هو الذي الذي حاول قتل الراباوات الفريسيين وهذا الوقت الذي هرب فيه الراباي يهوشوع بن براخيا الذي يتكلم عنه المقطع هو وتلميذه يشوع الى الإسكندرية وفي سنة 91 ق م مات هيركانوس وكان على سنة 80 ق م بحد اقصى امان تام للراباوات الفريسيين ان يعودوا ووقتها أرسل الخطاب اليه ليعود راباي يهوشوع بن براخيا مع تلميذه يشوع الاسكندري فكل هذه القصة ليس لها أي علاقة بيسوع بل قبله بقرن كامل. ويشوع هذا تلميذ يهوه شوع هو كون لنفسه طائفة وجعل كثير من اليهود يضلوا قبل الميلاد
Proof
Some historians note some similarities here between Yeshu and
Jesus. Most notably, in one manuscript of the Talmud he is
called Yeshu the Notzri which could be rendered (with only a little
difficulty) Jesus the Nazarene.
الأدلة التي يستخدمها البعض لادعاء انه يسوع
بعض المؤرخين لاحظوا بعض التشابه بين يشوع ويسوع. وأبرزهم ان مخطوطة تلمودية تدعوه يشوع نوتزري الذي يحوله البعض (مع وجود مشكلة قليلة) الى يسوع الناصري
Problems
1. Yeshu lived about a century before Jesus.
2. Only one
of the approximately four distinct manuscripts available have the
title HaNotzri (possibly, the Nazarene). None of the other
manuscripts contain that title which make it suspect as a later
interpolation, as medieval commentators suggest [cf. Menachem
HaMeiri, Beit
Habechirah,
Sotah ad. loc.].
3. Notzri does not necessarily mean Nazarene.
It is actually a biblical term (Jeremiah 4:16). While centuries
later it was undoubtedly used to refer to Christians in the form of
Notzrim or Netzarim, it could have been a term used to refer to many
strong communities. The name "Ben Netzar" was used by
the Talmud to refer to the famous chief of robbers Odenathus of
Palmyra [see Marcus Jastrow's Dictionary p. 930]
4. The name
Yeshu alone could have been common. We know that the name Jesus
was common [see Collossians 4:11 and above].
5. Other than the name, nothing in the story fits anything we
know about Jesus.
المشاكل (في هذا الادعاء)
1 يشوع عاش تقريبا بقرن قبل يسوع
2 واحدة فقط مميزة من أربع مخطوطات متاحة بها لقب هانوتزري الذي قد يكون الناصري ولكن كل بقية المخطوطات لا تحتوي على هذا اللقب فهو قد يكون إضافة او تلاعب حديث واضافة كما ذكر أحد شراح عصور وسطى
[cf. Menachem HaMeiri, Beit Habechirah, Sotah ad. loc.].
3 نوتزير لا تعني بالضرورة ناصري بل هي تعبير كتابي في ارميا 4: 16. بينما قرون تالية بدأت بدون شك تستخدم كإشارة للمسيحيين في شكل نوتزريم او نيتزاريم وقد يكون تعبير استخدم للإشارة الى مجتمعات قوية. وتعبير ابن نيتزار استخدم بالتلمود للإشارة الى رئيس مشهور لعصابة اونديناثيوس من بالميرا
[see Marcus Jastrow's Dictionary p. 930]
4 اسم يشوع لوحده هو معتاد جدا ونعرف ان اسم يسوع كان معتاد انظر الى كولوسي 4: 11
5 فيما عدا الاسم لا يوجد أي شيء في القصة له علاقة باي شيء نعرفه عن يسوع.
فيما عدا لا اقبل النقطة الثالثة فهي تعني ناصري ولكن اقبل ان ناصري هو إضافة لاحقة على مخطوطة تلمود في العصور الوسطى لان بقية مخطوطات التلمود غير موجود. لهذا هو في مخطوطة واحدة وبقية النقاط التي ذكروها فبوضوح هذا لا علاقة لهم بالرب يسوع بل عن شخص خاطئ يهودي سكندري اسمه يشوع قبل الرب يسوع بقرن كامل وقد يكون يشوع هذا تلميذ يهوشوع هو أيضا من الناصرة فلهذا أيضا لقبه يشوع الناصري فيتشابه في الاسم او إضافة خطا ولكن هو مؤكد انه بقرن قبل الميلاد ومعروف لديهم جيدا وليس له أي علاقة بالرب يسوع
المقطع التالي سنهدرين 43 أ