الرجوع إلى لائحة المقالات الرجوع إلى لقب ابن الانسان والفرق بينه وبين لقب الابن وبعض الشبهات والردود عليها المتعلقه به
دا 7: 13 رؤ 1: 13 عد 23: 19 مز 2: 12 مت 18: 11 يو 3: 13
لقب ابن الانسان والفرق بينه وبين لقب الابن وبعض الشبهات والردود عليها المتعلقه به
Holy_bible_1
محتوي الملف
اولا لقب ابن الانسان واثبات لاهوت المسيح
ثانيا لقب الابن. معرف بدون اضافه ككلمة الله او الانسان عن ماذا يدل ؟
ثالثا بعض الشبهات
اولا انكار ان لقب ابن الانسان دليل علي لاهوت
ليس الله انسانا فيكذب ولا ابن انسان فيندم. عدد 23: 19 فرغم تاكيد ان الله ليس انسان فكيف يتجسد ؟
ثانيا شبهات نقض نصي وتحريف
شبه ابن انسان هل هي مضافه وهل تنكر لاهوت المسيح رؤ 1: 13
الرد علي هل العدد الذي يقول ابن الانسان الذي هو في السماء محرف
قبلوا الابن مزمور 2: 12
اولا لقب ابن الانسان واثبات لاهوت المسيح
وفي البداية اتي تعبير ابن انسان 4 مرات مره وتعبير ابن الانسان جاء 84 مره
فتعبير ابن انسان في
لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي؟ |
وقائله بلعام ابن باعور وهذا شرحته علي قدر ضعفي في ملف
ليس الله انسان فيكذب ولا ابن انسان فيندم
ومره في
سفر دانيال 7: 13
«كُنْتُ أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا مَعَ سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ، فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ. |
وهذا العدد يجب ان ندرسه جيدا لانه هو المدخل لفهم معني لقب ابن الانسان فدنيال يقول عنه
13
«كُنْتُ
أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا مَعَ
سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ
أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ،
فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ.
14
فَأُعْطِيَ
سُلْطَانًا وَمَجْدًا وَمَلَكُوتًا
لِتَتَعَبَّدَ لَهُ كُلُّ الشُّعُوبِ
وَالأُمَمِ وَالأَلْسِنَةِ.
سُلْطَانُهُ
سُلْطَانٌ أَبَدِيٌّ مَا لَنْ يَزُولَ،
وَمَلَكُوتُهُ مَا لاَ يَنْقَرِضُ
ما صفات ابن انسان الذي يقوله دانيال النبي ؟
هو اعطي سلطان ومجد ولو وقف عند ذلك لكان احتج البعض بانه سلطان محدود ومجد بشري ولكن العدد يكمل ويقول ملكوت وليس ملك طبيعي ولكن لشرح المعني يكمل لتتعبد له الكل ومعني التعبد بالطبع معروف وواضح فهو لله فقط ولا تعبد لبشر او احجار او حيوانات او ملائكه
فمكتوب في العهد القديم
واياه تعبد وباسمه تحلف ( تث 6:13 و تث 10: 20 و تث 13: 4 و يش 22: 5 )
والعهد الجديد للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد ( متي 4: 10 و لوقا 4: 8 )
ويكمل بعد ذلك ويؤكد ان هذا السلطان ليس محدود بشري ولكنه سلطان الهي ابدي لن يزول وملكوته وليس ملك ارضي ولكنه ملكوت سماوي لا ينقرض فابن الانسان هو الله المتجسد الذي له التعبد والسلطان الازلي الابدي وملكوت السموات ولو انقرضت الارض لن ينقرض ملكوت الله السماوي
فهذا الانسان هو الله الظاهر في الجسد:
عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد ( 1 تي 3: 16 )
الذي له كل سلطان :
فتقدم يسوع وكلمهم قائلا دفع الي كل سلطان في السماء وعلي الارض وتحت الارض ( متي 28: 18 )
لان ابن الانسان سلطانا علي الارض ان يغفر الخطايا ( متي 9: 6)
واعطاه سلطانا ان يدين ايضا لانه ابن الانسان ( يو 5: 27 )
اذا اعطيته سلطان عل كل ذي جسد ليعطي حياه ابديه لكل من اعطيته ( يو 17 : 2 )
وهذا الانسان ايضا له كل المجد :
متي جلس ابن الانسان علي كرسي مجده ( متي 19 : 28 )
ويبصرون ابن الانسان اتيا علي سحاب بقوه وجد كثير ( متي 24: 30 )
ومتي جاء ابن الانسان في مجده ( متي 24: 31 )
بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ( يو 17: 5 )
ظهر اله المجد لابينا ابراهيم ( اع 7: 2 )
لما صلبوا رب المجد ( 1 كو 2: 8 )
وملكوت السموات هو ملكوته :
يرسل ابن الانسان ملائكته فيجمعون من ملكوته ( متي 13: 41 )
ويخلصني لملكوته السماوي ( 2 تي 4: 18 )
فهو له السجود و التعبد :
لكي تجثوا باسم يسوع كل ركبه ممن في السماء ومن علي الارض ومن تحت الارض ( في 2 : 10 )
وهذا يؤكد ان ابن الانسان الذي يتعبد له كل البشر اقترب ميعاد تجسده ولكن دنيال لا يتوقف عند هذا الامر بل يكمل ويقول
15
«أَمَّا
أَنَا دَانِيآلَ فَحَزِنَتْ رُوحِي فِي
وَسَطِ جِسْمِي وَأَفْزَعَتْنِي رُؤَى
رَأْسِي.
16
فَاقْتَرَبْتُ
إِلَى وَاحِدٍ مِنَ الْوُقُوفِ وَطَلَبْتُ
مِنْهُ الْحَقِيقَةَ فِي كُلِّ هذَا.
فَأَخْبَرَنِي
وَعَرَّفَنِي تَفْسِيرَ الأُمُورِ:
فاحد
الملائكه يفسر لدانيال باختصار معني
الرؤيا وما يهمني هو وظيفة ابن الانسان
الاولي والاخيره
17
هؤُلاَءِ
الْحَيَوَانَاتُ الْعَظِيمَةُ الَّتِي
هِيَ أَرْبَعَةٌ هِيَ أَرْبَعَةُ مُلُوكٍ
يَقُومُونَ عَلَى الأَرْضِ.
18
أَمَّا
قِدِّيسُو الْعَلِيِّ فَيَأْخُذُونَ
الْمَمْلَكَةَ وَيَمْتَلِكُونَ
الْمَمْلَكَةَ إِلَى الأَبَدِ وَإِلَى
أَبَدِ الآبِدِينَ
النبوة تكلمة عن الاربع حيوانات وهي رموز لاربع ممالك مادي وفارس واليونان والرومان ثم مجيء ابن انسان في اثناء قيام اخر مملكة واتباعه هم الذين يمتلكون المملكه الحقيقيه الي ابد الابدين
ولكن نلاحظ شيئ خطير وهو ان يلقبهم ليسوا باتباع ابن انسان ولكن يلقبهم بقديسو العلي وهذا يكشف لنا اكثر ويؤكد ان ابن انسان الذي تكلم عنه دنيال وانه تتعبد له الشعوب هو ايضا لقبه العلي وبالطبع نعرف من هو صاحب لقب العلي ولا احد غيره فهو الله فهو الابدي
وهذا
عن مجيؤه الاول
19
حِينَئِذٍ
رُمْتُ الْحَقِيقَةَ مِنْ جِهَةِ
الْحَيَوَانِ الرَّابعِ الَّذِي كَانَ
مُخَالِفًا لِكُلِّهَا، وَهَائِلاً
جِدًّا وَأَسْنَانُهُ مِنْ حَدِيدٍ
وَأَظْفَارُهُ مِنْ نُحَاسٍ، وَقَدْ
أَكَلَ وَسَحَقَ وَدَاسَ الْبَاقِيَ
بِرِجْلَيْهِ،
20
وَعَنِ
الْقُرُونِ الْعَشَرَةِ الَّتِي
بِرَأْسِهِ، وَعَنِ الآخَرِ الَّذِي
طَلَعَ فَسَقَطَتْ قُدَّامَهُ ثَلاَثَةٌ.
وَهذَا
الْقَرْنُ لَهُ عُيُونٌ وَفَمٌ مُتَكَلِّمٌ
بِعَظَائِمَ وَمَنْظَرُهُ أَشَدُّ مِنْ
رُفَقَائِهِ.
21
وَكُنْتُ
أَنْظُرُ وَإِذَا هذَا الْقَرْنُ يُحَارِبُ
الْقِدِّيسِينَ فَغَلَبَهُمْ،
22
حَتَّى
جَاءَ الْقَدِيمُ الأَيَّامِ، وَأُعْطِيَ
الدِّينُ لِقِدِّيسِيِ الْعَلِيِّ،
وَبَلَغَ الْوَقْتُ، فَامْتَلَكَ
الْقِدِّيسُونَ الْمَمْلَكَةَ.
23
«فَقَالَ
هكَذَا:
أَمَّا
الْحَيَوَانُ الْرَّابعُ فَتَكُونُ
مَمْلَكَةٌ رَابِعَةٌ عَلَى الأَرْضِ
مُخَالِفَةٌ لِسَائِرِ الْمَمَالِكِ،
فَتَأْكُلُ الأَرْضَ كُلَّهَا وَتَدُوسُهَا
وَتَسْحَقُهَا.
24
وَالْقُرُونُ
الْعَشَرَةُ مِنْ هذِهِ الْمَمْلَكَةِ
هِيَ عَشَرَةُ مُلُوكٍ يَقُومُونَ،
وَيَقُومُ بَعْدَهُمْ آخَرُ، وَهُوَ
مُخَالِفٌ الأَوَّلِينَ، وَيُذِلُّ
ثَلاَثَةَ مُلُوكٍ.
25
وَيَتَكَلَّمُ
بِكَلاَمٍ ضِدَّ الْعَلِيِّ وَيُبْلِي
قِدِّيسِي الْعَلِيِّ، وَيَظُنُّ أَنَّهُ
يُغَيِّرُ الأَوْقَاتَ وَالسُّنَّةَ،
وَيُسَلَّمُونَ لِيَدِهِ إِلَى زَمَانٍ
وَأَزْمِنَةٍ وَنِصْفِ زَمَانٍ.
26
فَيَجْلِسُ
الدِّينُ وَيَنْزِعُونَ عَنْهُ سُلْطَانَهُ
لِيَفْنَوْا وَيَبِيدُوا إِلَى
الْمُنْتَهَى.
وهنا
يتكلم عن مجيئ ابن الانسان الاخير وهو
لقبه في هذه المرحله الديان لانه هو الرب
الديان القاضي العادل ويبدا المنتهي
ويجازي الخطاه ويكافئ القديسين
27
وَالْمَمْلَكَةُ
وَالسُّلْطَانُ وَعَظَمَةُ الْمَمْلَكَةِ
تَحْتَ كُلِّ السَّمَاءِ تُعْطَى لِشَعْبِ
قِدِّيسِي الْعَلِيِّ.
مَلَكُوتُهُ
مَلَكُوتٌ أَبَدِيٌّ، وَجَمِيعُ
السَّلاَطِينِ إِيَّاهُ يَعْبُدُونَ
وَيُطِيعُونَ.
اذا دانيال لم يترك بالحقيقه فرصه لاي مشكك فابن الانسان هو العلي وهو الديان وهو الازلي الابدي وهو له العبادة من الشعوب
وقبل ان اترك هذه النقطه اقدم ما قاله الرباوات اليهود عن ابن الانسان في دانيال
Daniel 7:9.
Midrash on Psalms, Book Four, Psalm 93, I.
… The Holy One, blessed be He, is clothed with seven garments … And with the seventh garment, in the days of the Messiah, as it is said His raiment was as white snow (Dan. 7:9).
Daniel 7:13.
Babylonian Talmud, Sanhedrin 98a.
… R. Alexandri said: R. Joshua opposed two verses: it is written, And behold, one like the son of man came with the clouds of heaven;
Daniel 7:13.
Midrash on Psalms, Book One, Psalm 21, 5.
… Thou shalt make him exceeding glad with Thy countenance (Ps. 21:7). R. Berechiah said in the name of R. Samuel: One verse reads of the king Messiah that One, like the son of man … came to the Ancient of days, and they brought him near before Him (Dan. 7:13), but in another verse God says, I will cause him to draw near, and he shall approach unto Me (Jer. 30:21).
Daniel 7:14.
Midrash Rabbah, Numbers XIII, 14.
… How do we know the same of the King Messiah?… How do we know that he will hold sway on land? Because it is written, All kings shall prostrate themselves before him; all nations shall serve him (ib. II)
Daniel 7:14.
Babylonian Talmud, Sanhedrin 97b.
… It has been taught: R. Nathan said: This verse pierces and descends to the very abyss: For the vision is yet for an appointed time, but at the end it shall speak, and not lie: though he tarry, wait for him; because it will surely come, it will not tarry. Not as our Masters, who interpreted the verse, until a time and times and the dividing of time; nor as R. Simlai who expounded, Thou feedest them with the bread of tears; and givest them tears to drink a third time; nor as R. Akiba who expounded, Yet once, it is a little while, and I will shake the heavens, and the earth: but the first dynasty [sc. the Hasmonean] shall last seventy years, the second [the Herodian], fifty two, and the reign of Bar Koziba two and a half years.
The Talmud has a footnote after this quote which reads: ‘The verses cited from Daniel, the Psalms, and Haggai were interpreted so as to give a definite date for the advent of the Messiah. R. Nathan however, on the authority of Hab. II, 3, asserts that all such calculations are false. The three verses refer to the Hasmonean, Herodian, and Bar Koziba’s reign, but the advent of Messiah is unknowable, Rashi’.
فكل هذا تاكيد ان ابن الانسان هو المسيا السماوي الذي كان ينتظره اليهود
وايضا من سفر اخنوخ الابكريفي الذي كتب في القرن الاول قبل الميلاد
في الفصل 46 الذيب هو بعنوان رئيس الايام ابن الانسان
The Head of Days and the Son of Man
يقول
2. And I asked the angel who went with me and showed me all the hidden things, concerning that Son of Man, who he was, and whence he was, (and) why he went with the Head of Days? And he answered and said unto me:
This
is the son of Man who hath righteousness, With whom dwelleth
righteousness,
And who revealeth all the treasures of that which
is hidden,
Because the Lord of Spirits hath chosen him, And whose lot hath the pre-eminence before the Lord of Spirits in uprightness for ever.
4, And this Son of Man whom thou hast seen Shall †raise up† the kings and the mighty from their seats, [And the strong from their thrones]
And shall loosen the reins of the strong, And break the teeth of the sinners.
فاعتقد ان هذا وصف واضح لمكانة ابن الانسان وهو رب الارواح وهو الديان
ويقول عنه في
The Fount of Righteousness; the Son of Man--the Stay of the Righteous: Judgement of the Kings and the Mighty.
نبع الحق ابن الانسان كينونة الحق : دينونة الملوك وهو القدير
1.
And in that place I saw the fountain of righteousness Which was
inexhaustible:
And around it were many fountains of wisdom;
And
all the thirsty drank of them, And were filled with wisdom, And their
dwellings were with the righteous and holy and elect.
2. And at
that hour that Son of Man was named In the presence of the Lord of
Spirits,
And his name before the Head of Days.
3. Yea, before the sun and the signs were created, Before the stars of the heaven were made, His name was named before the Lord of Spirits.
4. He shall be a staff to the righteous whereon to stay themselves and not fall, And he shall be the light of the Gentiles, And the hope of those who are troubled of heart.
5. All who dwell on earth shall fall down and worship before him, And will praise and bless and celebrate with song the Lord of Spirits.
6. And for this reason hath he been chosen and hidden before Him, Before the creation of the world and for evermore.
ويقول عنه ايضا في 61
6. And all who dwell above in the heaven received a command and power and one voice and one light like unto fire.
7. And that One (with) their first
words they blessed,
And extolled and lauded with wisdom,
And
they were wise in utterance and in the spirit of life. p.
80
8.
And the Lord of Spirits placed the Elect one on the throne of
glory.
And he shall judge all the works of the holy above in the
heaven,
And in the balance shall their deeds be weighed
9.
And when he shall lift up his countenance
To judge their secret
ways according to the word of the name of the Lord of Spirits,
And
their path according to the way of the righteous judgement of the
Lord of Spirits,
Then shall they all with one voice speak and
bless,
And glorify and extol and sanctify the name of the Lord of
Spirits.
فهو يقول عنه
رأت عيناي مختار الحق والإخلاص، العدالة ستسود في زمنه، والأبرار والمختارون، الذين لا يُحْصَي عددهم (سيمتثلون) أمامه والأبرار والمختارون كانوا كلَّهم أمامه بمثل جمال نور النار بحضوره لن تهلك العدالة أبدًا ، ولن يفني الحق بوجوده " (6و7) .
2 – هذا المختار سيجلس علي عرش المجد " سيجلس مختاري على عرش المجد وسيصنف أعمالهم " (3:45) .
3 – كما يصفه أيضًا بالذي ينتمي إليه الحق " فسألت حول ابن الإنسان هذا أحد الملائكة القديسين الذي كان يرافقني ويبيِّن لي الأسرار كلها: " من هو ؟ ومن أين جاء ؟ ولماذا يرافق مبدأ الأيام ؟ " فأجابني : " إنَّه ابن الإنسان الذي ينتمي إليه الحقّ، وقد أقام العدل معه، وهو الذي سيكشف كنز الأسرار كلَّه ابن الإنسان هذا
الذي رأيته سيرفع الملوك والجبابرة من مضاجعهم، والأقوياء من مقاعدهم سيفصم روابط الأقوياء وسيسحق أسنان الخطاة. سيطرد الملوك من عروشهم ومن ممالكهم لأنّضهم لا يُسبّحونه ولا يمجّدونه ولا يعترفون من أين جاءهم الملك. سيخفض وجوه الأقوياء، ويملؤها بالخجل " (1:46-4) .
4 – ثم يصفه في بقيَّة الإصحاحات كنورِ الأمم الموجود قبل الخليقة والذي سيسجد له جميع سكان الأرض " و(لفظ) اسمه بحضور مبدأ الأيام. قبل أنْ تُخلق الشمس والإشارات، قبل أنْ تُصنع نجوم السماء، كان اسمه قد أُعلن بحضور ربّ الأرواح. سيكون عصا للأبرار، وسيتكئون عليه بلا خوف من التعثّر . سيكون نور للأمم ، سيكون أمل للذين يتألمَّون في قلبهم. أمامه سينحني ويسجد جميع سكان الأرض " (2:48-5) . ثم يُؤكِّد بعد ذلك أنَّه أُعطي ابن الإنسان هذا كل الدينونة (27:69-29)، وأنَّه سيجلس علي عرش اللَّه (1:51-3؛6:61-8)
هذا في العهد القديم
اما لقب ابن انسان في العهد الجديد مرتين
وَفِي وَسْطِ السَّبْعِ الْمَنَايِرِ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، مُتَسَرْبِلاً بِثَوْبٍ إِلَى الرِّجْلَيْنِ، وَمُتَمَنْطِقًا عِنْدَ ثَدْيَيْهِ بِمِنْطَقَةٍ مِنْ ذَهَبٍ. |
سفر
رؤيا يوحنا اللاهوتي 14:
14
ثُمَّ نَظَرْتُ وَإِذَا سَحَابَةٌ بَيْضَاءُ، وَعَلَى السَّحَابَةِ جَالِسٌ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، لَهُ عَلَى رَأْسِهِ إِكْلِيلٌ مِنْ ذَهَبٍ، وَفِي يَدِهِ مِنْجَلٌ حَادٌّ. |
فهو الديان الذي اشار اليه دانيال
اما عن لقب ابن الانسان الذي جاء 84 مره في العهد الجديد
منهم 32 مره في انجيل متي في 30 عدد
و 14 مره في انجيل مرقس في 13 عدد
و 26 مره في انجيل لوقا في 26 عدد
و 12 مره في انجيل يوحنا في 11 عدد
ومره في اعمال الرسل ومره في عبرانيين
وساضع الاعداد كامله ولكن لماذا لقب ابن الانسان اولا ؟
هذا التعبير هو لربط علاقة لاهوته بناسوته فهو طبيعه واحده مكون من طبيعتين لاهوتيه وبشريه في شخص الرب يسوع المسيح الوحد
فوضح ان ابن الانسان يفعل امور البشر لانه انسان كامل وايضا ابن الانسان يفعل امور الهية لانه الله الظاهر وهذا ليس امر عادي ولكن ليوضح ايضا شيئ هام جدا وهو الفداء
فهو يوضح اهميد ذبيحة جسده لانه ليس انسان فقط يموت عن العالم ولكن هذه الجسد هو جسد الله الظاهر في الجسد
دعا نفسه ابن الإنسان لأنه سينوب عن الإنسان في الفداء.
إنه لهذا الغرض قد جاء، يخلص العالم بأن يحمل خطايا البشرية، وقد أوضح غرضه هذا بقوله "لأن ابن الإنسان قد جاء لكي يخلص ما قد هلك" (مت18: 11).
حكم الموت صدر ضد الإنسان، فيجب أن يموت الإنسان. وقد جاء المسيح ليموت بصفته ابناً للإنسان، ابناً لهذا الإنسان بالذات المحكوم عليه بالموت فيموت عن الانسان.
لهذا نسب نفسه إلى الإنسان عموماً.
إنه ابن الإنسان، أو ابن البشر. وبهذه الصفة ينبغى أن يتألم ويصلب ويموت ليفدينا. ولهذا قال "ابن الإنسان سوف يسلم لأيدى الناس، فيقتلونه، وفى اليوم الثالث يقوم" (مت17: 23، 24) (مت26: 45).
وأيضاً ابن الإنسان ينبغى أن يتألم كثيراً، ويرفض من الشيوخ ورؤساء الكهنة والكتبة، ويقتل وبعد ثلاثة أيام يقوم (أنجيل مرقس 8: 31 )
وايضا هو وضح بهذا اللقب معاني مختلفه
(1) لم يُولد المسيح بالتناسل الطبيعي مثل الناس، بل وُلد من عذراء، فلا يصحّ أن يُقال عنه إنه »ابن آدم« مثل أحد الناس. فإذا أردنا أن نسند شخصه من جهة الناسوت إلى بشر كابن، فإنه لا يُدعى »ابن آدم« بل »ابن مريم« أو »نسل المرأة« (تكوين 3:15).
( 2) لا يُقصد بكلمة »الإنسان« الرجل وحده، بل يُقصد بها الرجل والمرأة على السواء، لأنها تدل على الإنسان عامة. فتسمية المسيح بـ »ابن الإنسان« لا يُفهم منها أنه »ابن آدم« بل أنه ابن الإنسان عامة، أو ابن الإنسانية وممثّلها، بوصفه المتأنس منها لكي يأخذ بناصرها.
(3) كما أن هناك أبناء كثيرين لله، ولكن المسيح وحده هو »ابن الله«، هناك أبناء كثيرون للناس، لكن المسيح وحده هو »ابن الإنسان«. ولذلك هو وحده أطلق هذا اللقب على نفسه. وتدل كل القرائن على أنه قصد به »المعلِن لله« أو »الله معلَناً«. لأنه أعلن أنه بوصفه ابن الإنسان يغفر الخطايا (مرقس 2:7) ويمنح الخلاص والسلام (لوقا 7:50) ويعطي الأموات بالخطية حياة روحية أبدية (يوحنا 5:25) ويجازي كل واحد حسب أعماله (متى 16:27) وغير ذلك من الأعمال التي لا يقوم بها إلا الله. ومما يثبت صدق هذه الحقيقة أن اليهود استنتجوا من كلام المسيح أن للقب »ابن الإنسان« معنى غير المعنى الذي يتبادر إلى الذهن، فسألوه مرة في حيرة: »من هو هذا ابن الإنسان ؟« (يوحنا 12:34). وما كان للحيرة أن تجد مجالاً إلى نفوسهم، لو كانوا قد علموا أن »ابن الإنسان« هو بعينه »ابن الله«. فهو رب السبت أيضاً (مرقس 2:28).
فهذا هو اهمية هذا اللقب ان ابن الانسان مات لكي يفدي الانسان مع ملاحظة ان اسم ادم بالعبري هو انسان فابن ادم مات عن كل ادم فهو ليس ابن ادم اي ابن رجل ولكن ابن انسان اي ابن الطبيعة البشريه فادي البشرية كلها
والان الاعداد
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِلثَّعَالِب أَوْجِرَةٌ وَلِطُيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ، وَأَمَّا ابْنُ الإِنْسَانِ فَلَيْسَ لَهُ أَيْنَ يُسْنِدُ رَأْسَهُ». |
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا». حِينَئِذٍ قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «قُمِ احْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!» |
وَمَتَى طَرَدُوكُمْ فِي هذِهِ الْمَدِينَةِ فَاهْرُبُوا إِلَى الأُخْرَى. فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُكَمِّلُونَ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ حَتَّى يَأْتِيَ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ، فَيَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ، مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ بَنِيهَا». |
فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
وَمَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلَنْ يُغْفَرَ لَهُ، لاَ فِي هذَا الْعَالَمِ وَلاَ فِي الآتِي. |
لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال. |
فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «اَلزَّارِعُ الزَّرْعَ الْجَيِّدَ هُوَ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
يُرْسِلُ ابْنُ الإِنْسَانِ مَلاَئِكَتَهُ فَيَجْمَعُونَ مِنْ مَلَكُوتِهِ جَمِيعَ الْمَعَاثِرِ وَفَاعِلِي الإِثْمِ، |
وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قِائِلاً: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» |
فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يَأْتِي فِي مَجْدِ أَبِيهِ مَعَ مَلاَئِكَتِهِ، وَحِينَئِذٍ يُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. |
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ». |
وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ أَوْصَاهُمْ يَسُوعُ قَائِلاً: «لاَ تُعْلِمُوا أَحَدًا بِمَا رَأَيْتُمْ حَتَّى يَقُومَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنَ الأَمْوَاتِ». |
وَلكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ إِيلِيَّا قَدْ جَاءَ وَلَمْ يَعْرِفُوهُ، بَلْ عَمِلُوا بِهِ كُلَّ مَا أَرَادُوا. كَذلِكَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا سَوْفَ يَتَأَلَّمُ مِنْهُمْ». |
وَفِيمَا هُمْ يَتَرَدَّدُونَ فِي الْجَلِيلِ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ابْنُ الإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ |
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ. |
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الَّذِينَ تَبِعْتُمُونِي، فِي التَّجْدِيدِ، مَتَى جَلَسَ ابْنُ الإِنْسَانِ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ، تَجْلِسُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ كُرْسِيًّا تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ الاثْنَيْ عَشَرَ. |
«هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ بِالْمَوْتِ، |
كَمَا أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ، وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ». |
لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْبَرْقَ يَخْرُجُ مِنَ الْمَشَارِقِ وَيَظْهَرُ إِلَى الْمَغَارِبِ، هكَذَا يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
وَحِينَئِذٍ تَظْهَرُ عَلاَمَةُ ابْنِ الإِنْسَانِ فِي السَّمَاءِ. وَحِينَئِذٍ تَنُوحُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ، وَيُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. |
وَكَمَا كَانَتْ أَيَّامُ نُوحٍ كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
وَلَمْ يَعْلَمُوا حَتَّى جَاءَ الطُّوفَانُ وَأَخَذَ الْجَمِيعَ، كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
لِذلِكَ كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ. |
فَاسْهَرُوا إِذًا لأَنَّكُمْ لاَ تَعْرِفُونَ الْيَوْمَ وَلاَ السَّاعَةَ الَّتِي يَأْتِي فِيهَا ابْنُ الإِنْسَانِ. |
«وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ. |
«تَعْلَمُونَ أَنَّهُ بَعْدَ يَوْمَيْنِ يَكُونُ الْفِصْحُ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ لِيُصْلَبَ». |
إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!». |
ثُمَّ جَاءَ إِلَى تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ لَهُمْ: «نَامُوا الآنَ وَاسْتَرِيحُوا! هُوَذَا السَّاعَةُ قَدِ اقْتَرَبَتْ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي الْخُطَاةِ. |
قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنْتَ قُلْتَ! وَأَيْضًا أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ». |
35)
إنجيل
مرقس 2:
10
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا». قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: |
36)
إنجيل
مرقس 2:
28
إِذًا ابْنُ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
37)
إنجيل
مرقس 8:
31
وَابْتَدَأَ يُعَلِّمُهُمْ أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا، وَيُرْفَضَ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ. |
38)
إنجيل
مرقس 8:
38
لأَنَّ مَنِ اسْتَحَى بِي وَبِكَلاَمِي فِي هذَا الْجِيلِ الْفَاسِقِ الْخَاطِئِ، فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَسْتَحِي بِهِ مَتَى جَاءَ بِمَجْدِ أَبِيهِ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ». |
39)
إنجيل
مرقس 9:
9
وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ، أَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يُحَدِّثُوا أَحَدًا بِمَا أَبْصَرُوا، إِلاَّ مَتَى قَامَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنَ الأَمْوَاتِ. |
40)
إنجيل
مرقس 9:
12
فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ إِيلِيَّا يَأْتِي أَوَّلاً وَيَرُدُّ كُلَّ شَيْءٍ. وَكَيْفَ هُوَ مَكْتُوبٌ عَنِ ابْنِ الإِنْسَانِ أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا وَيُرْذَلَ. |
41)
إنجيل
مرقس 9:
31
لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُ تَلاَمِيذَهُ وَيَقُولُ لَهُمْ: «إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ فَيَقْتُلُونَهُ. وَبَعْدَ أَنْ يُقْتَلَ يَقُومُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ». |
42)
إنجيل
مرقس 10:
33
«هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ بِالْمَوْتِ، وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ، |
43)
إنجيل
مرقس 10:
45
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ أَيْضًا لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ». |
44)
إنجيل
مرقس 13:
26
وَحِينَئِذٍ يُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي سَحَابٍ بِقُوَّةٍ كَثِيرَةٍ وَمَجْدٍ، |
45)
إنجيل
مرقس 14:
21
إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!». |
46)
إنجيل
مرقس 14:
41
ثُمَّ جَاءَ ثَالِثَةً وَقَالَ لَهُمْ: «نَامُوا الآنَ وَاسْتَرِيحُوا! يَكْفِي! قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ! هُوَذَا ابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي الْخُطَاةِ. |
47)
إنجيل
مرقس 14:
62
فَقَالَ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ». |
48)
إنجيل
لوقا 5:
24
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا»، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «لَكَ أَقُولُ: قُمْ وَاحْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!». |
49)
إنجيل
لوقا 6:
5
وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
50)
إنجيل
لوقا 6:
22
طُوبَاكُمْ إِذَا أَبْغَضَكُمُ النَّاسُ، وَإِذَا أَفْرَزُوكُمْ وَعَيَّرُوكُمْ، وَأَخْرَجُوا اسْمَكُمْ كَشِرِّيرٍ مِنْ أَجْلِ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
51)
إنجيل
لوقا 7:
34
جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ، فَتَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ، مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. |
52)
إنجيل
لوقا 9:
22
قَائِلاً: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ». |
53)
إنجيل
لوقا 9:
26
لأَنَّ مَنِ اسْتَحَى بِي وَبِكَلاَمِي، فَبِهذَا يَسْتَحِي ابْنُ الإِنْسَانِ مَتَى جَاءَ بِمَجْدِهِ وَمَجْدِ الآبِ وَالْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ. |
54)
إنجيل
لوقا 9:
44
«ضَعُوا أَنْتُمْ هذَا الْكَلاَمَ فِي آذَانِكُمْ: إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ». |
55)
إنجيل
لوقا 9:
56
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُهْلِكَ أَنْفُسَ النَّاسِ، بَلْ لِيُخَلِّصَ». فَمَضَوْا إِلَى قَرْيَةٍ أُخْرَى. |
56)
إنجيل
لوقا 9:
58
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِلثَّعَالِبِ أَوْجِرَةٌ، وَلِطُيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ، وَأَمَّا ابْنُ الإِنْسَانِ فَلَيْسَ لَهُ أَيْنَ يُسْنِدُ رَأْسَهُ». |
57)
إنجيل
لوقا 11:
30
لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ آيَةً لأَهْلِ نِينَوَى، كَذلِكَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا لِهذَا الْجِيلِ. |
58)
إنجيل
لوقا 12:
8
وَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنِ اعْتَرَفَ بِي قُدَّامَ النَّاسِ، يَعْتَرِفُ بِهِ ابْنُ الإِنْسَانِ قُدَّامَ مَلاَئِكَةِ اللهِ. |
59)
إنجيل
لوقا 12:
10
وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلاَ يُغْفَرُ لَهُ. |
60)
إنجيل
لوقا 12:
40
فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ». |
61)
إنجيل
لوقا 17:
22
وَقَالَ لِلتَّلاَمِيذِ: «سَتَأْتِي أَيَّامٌ فِيهَا تَشْتَهُونَ أَنْ تَرَوْا يَوْمًا وَاحِدًا مِنْ أَيَّامِ ابْنِ الإِنْسَانِ وَلاَ تَرَوْنَ. |
62)
إنجيل
لوقا 17:
24
لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْبَرْقَ الَّذِي يَبْرُقُ مِنْ نَاحِيَةٍ تَحْتَ السَّمَاءِ يُضِيءُ إِلَى نَاحِيَةٍ تَحْتَ السَّمَاءِ، كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا ابْنُ الإِنْسَانِ فِي يَوْمِهِ. |
63)
إنجيل
لوقا 17:
26
وَكَمَا كَانَ فِي أَيَّامِ نُوحٍ كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا فِي أَيَّامِ ابْنِ الإِنْسَانِ: |
64)
إنجيل
لوقا 17:
30
هكَذَا يَكُونُ فِي الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ يُظْهَرُ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
65)
إنجيل
لوقا 18:
8
أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُنْصِفُهُمْ سَرِيعًا! وَلكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ، أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟». |
66)
إنجيل
لوقا 18:
31
وَأَخَذَ الاثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: «هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَسَيَتِمُّ كُلُّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ بِالأَنْبِيَاءِ عَنِ ابْنِ الإِنْسَانِ، |
67)
إنجيل
لوقا 19:
10
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يَطْلُبَ وَيُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ». |
68)
إنجيل
لوقا 21:
27
وَحِينَئِذٍ يُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي سَحَابَةٍ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. |
69)
إنجيل
لوقا 21:
36
اِسْهَرُوا إِذًا وَتَضَرَّعُوا فِي كُلِّ حِينٍ، لِكَيْ تُحْسَبُوا أَهْلاً لِلنَّجَاةِ مِنْ جَمِيعِ هذَا الْمُزْمِعِ أَنْ يَكُونَ، وَتَقِفُوا قُدَّامَ ابْنِ الإِنْسَانِ». |
70)
إنجيل
لوقا 22:
22
وَابْنُ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَحْتُومٌ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الإِنْسَانِ الَّذِي يُسَلِّمُهُ!». |
71)
إنجيل
لوقا 22:
48
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «يَا يَهُوذَا، أَبِقُبْلَةٍ تُسَلِّمُ ابْنَ الإِنْسَانِ؟» |
72)
إنجيل
لوقا 22:
69
مُنْذُ الآنَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ». |
73)
إنجيل
لوقا 24:
7
قَائِلاً: إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُسَلَّمَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي أَيْدِي أُنَاسٍ خُطَاةٍ، وَيُصْلَبَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ». |
74)
إنجيل
يوحنا 1:
51
وَقَالَ لَهُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تَرَوْنَ السَّمَاءَ مَفْتُوحَةً، وَمَلاَئِكَةَ اللهِ يَصْعَدُونَ وَيَنْزِلُونَ عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ». |
75)
إنجيل
يوحنا 3:
13
وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ، ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ. |
76)
إنجيل
يوحنا 3:
14
«وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ، |
77)
إنجيل
يوحنا 5:
27
وَأَعْطَاهُ سُلْطَانًا أَنْ يَدِينَ أَيْضًا، لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
78)
إنجيل
يوحنا 6:
27
اِعْمَلُوا لاَ لِلطَّعَامِ الْبَائِدِ، بَلْ لِلطَّعَامِ الْبَاقِي لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّذِي يُعْطِيكُمُ ابْنُ الإِنْسَانِ، لأَنَّ هذَا اللهُ الآبُ قَدْ خَتَمَهُ». |
79)
إنجيل
يوحنا 6:
53
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَأْكُلُوا جَسَدَ ابْنِ الإِنْسَانِ وَتَشْرَبُوا دَمَهُ، فَلَيْسَ لَكُمْ حَيَاةٌ فِيكُمْ. |
80)
إنجيل
يوحنا 6:
62
فَإِنْ رَأَيْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ صَاعِدًا إِلَى حَيْثُ كَانَ أَوَّلاً! |
81)
إنجيل
يوحنا 8:
28
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي. |
82)
إنجيل
يوحنا 12:
23
وَأَمَّا يَسُوعُ فَأَجَابَهُمَا قِائِلاً: «قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ لِيَتَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
83)
إنجيل
يوحنا 12:
34
فَأَجَابَهُ الْجَمْعُ: «نَحْنُ سَمِعْنَا مِنَ النَّامُوسِ أَنَّ الْمَسِيحَ يَبْقَى إِلَى الأَبَدِ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَفِعَ ابْنُ الإِنْسَانِ؟ مَنْ هُوَ هذَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» |
84)
إنجيل
يوحنا 13:
31
فَلَمَّا خَرَجَ قَالَ يَسُوعُ: «الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ. |
85)
سفر
أعمال الرسل 7:
56
فَقَالَ: «هَا أَنَا أَنْظُرُ السَّمَاوَاتِ مَفْتُوحَةً، وَابْنَ الإِنْسَانِ قَائِمًا عَنْ يَمِينِ اللهِ». |
86)
رسالة
بولس الرسول إلى العبرانيين 2:
6
لكِنْ شَهِدَ وَاحِدٌ فِي مَوْضِعٍ قَائِلاً: «مَا هُوَ الإِنْسَانُ حَتَّى تَذْكُرَهُ؟ أَوِ ابْنُ الإِنْسَانِ حَتَّى تَفْتَقِدَهُ؟ |
1- فهو كابن الإنسان له سلطان أن يغفر الخطايا. وهذا واضح من حديثه مع الكتبة في قصة شفائه للمفلوج، إذ قال لهم: ولكن لكي تعلموا أن لابن الإنسان سلطاناً على الأرض أن يغفر الخطايا، حينئذ قال للمفلوج قم إحمل سريرك وإذهب إلى بيتك (إنجيل متى 9: 2- 6).
2- وهو كابن الإنسان يوجد في السماء والأرض معاً. كما قال لنيقوديموس "ليس أحد صعد إلى السماء، إلا الذي نزل من السماء، ابن الإنسان الذي هو في السماء" (إنجيل يوحنا 3: 13). فقد أوضح أنه موجود في السماء، في نفس الوقت الذي يكلم فيه نيقوديموس على الأرض. وهذا دليل على لاهوته.
3- قال إن ابن الإنسان هو رب السبت. فلما لامه الفريسيون على أن تلاميذه قطفوا السنابل في يوم السبت لما جاعوا، قائلين له "هوذا تلاميذك يفعلون ما لا يحل فعله في السبوت" شرح لهم الأمر وقال "فإن ابن الإنسان هو رب السبت أيضاً" (مت12: 8). ورب السبت هو الله.
4- قال إن الملائكة يصعدون وينزلون على ابن الإنسان. لما تعجب نثنائيل من معرفة الرب للغيب في رؤيته تحت التينة وقال له "يا معلم أنت ابن الله" لم ينكر أنه ابن الله، إنما قال له "سوف ترى أعظم من هذا.. من الآن ترون السماء مفتوحة، وملائكة الله يصعدون وينزلون على ابن الإنسان" (يو1: 48- 51). إذن تعبير ابن الإنسان هنا، لا يعنى مجرد بشر عادى، بل له الكرامة الإلهية.
5- وقال إن ابن الإنسان يجلس عن يمين القوة ويأتى على سحاب السماء. فلما حوكم وقال له رئيس الكهنة "أستحلفك بالله الحى أن تقول لنا هل أنت المسيح ابن الله؟ أجابه "أنت قلت. وأيضاً أقول لكم من الآن تبصرون ابن الإنسان جالساً عن يمين القوة وآتياً على سحاب السماء" (مت26: 63- 65). وفهم رئيس الكهنة قوة الكلمة، فمزق ثيابه، وقال قد جدف. ما حاجتنا بعد إلى شهود!
ونفس الشهادة تقريباً صدرت عن القديس اسطفانوس إذ قال في وقت استشهاده "ها أنا أنظر السماء مفتوحة، وابن الإنسان قائم عن يمين الله" (اع7: 56).
6- وقال إنه كابن الإنسان سيدين العالم. والمعروف أن الله هو "ديان الأرض كلها" (تك18: 25). وقد قال السيد المسيح عن مجيئه الثانى "إن إبن الإنسان سوف يأتى في مجد أبيه، مع ملائكته وحينئذ يجازى كل واحد حسب عمله" (مت16: 27). ونلاحظ هنا في قوله "مع ملائكته، نسب الملائكة إليه وهم ملائكة الله.
ونلاحظ في عبارة (مجد أبيه) معنى لاهوتياً هو:
7- قال إنه هو ابن الله له مجد أبيه، فيما هو ابن الإنسان. ابن الإنسان يأتى في مجد أبيه، أى في مجد الله أبيه. فهو إبن الإنسان، وهو إبن الله في نفس الوقت. وله مجد أبيه، نفس المجد.. ما أروع هذه العبارة تقُال عنه كإبن الإنسان. إذن هذا اللقب ليس إقلالاً للاهوته...
8- وقال إنه كابن الإنسان يدين العالم، يخاطب بعبارة (يارب). فقال: ومتى جاء ابن الإنسان في مجده، وجميع الملائكة القديسين معه، فحينئذ يجلس على كرسى مجده، ويجتمع أمامه جميع الشعوب.. فيقيم الخراف عن يمينه، والجداء عن يساره. فيقول للذين عن يمينه تعالوا يا مباركى أبى رثو الملكوت المعد لكم.. فيجيبه الأبرار قائلين: يارب متى رأيناك جائعاً فأطعمناك.." (مت25: 31- 37).
عبارة (يارب) تدل على لاهوته. وعبارة (أبى) تدل على أنه ابن الله فيما هو ابن الإنسان.
فيقول "إسهروا لأنكم لا تعلمون في أية ساعة يأتى ربكم" (مت24: 42). فمن هو ربنا هذا؟ يقول "إسهروا إذن لأنكم لا تعلمون اليوم ولا الساعة التي يأتى فيها ابن الإنسان" (مت25: 13). فيستخدم تعبير (ربكم) و(ابن الإنسان) بمعنى واحد.
9- كابن الإنسان يدعو الملائكة ملائكته، والمختارين مختاريه، والملكوت ملكوته. هذا المقال منقول من موقع كنيسة الأنبا تكلا.
قال عن علامات نهاية الأزمنة "حينئذ تظهر علامة ابن الإنسان في السماء.. ويبصرون ابن الإنسان آتياً على سحاب السماء بقوة ومجد كثير. فيرسل ملائكته ببوق عظم الصوت، فيجمعون مختاريه.." (مت24: 29- 31).
ويقول أيضاً "هكذا يكون في إنقضاء هذا العالم: يرسل ابن الإنسان ملائكته فيجمعون من ملكوته جميع المعاثر وفاعلى الإثم، ويطرحونهم فى أتون النار" (مت13: 40- 41). وواضح طبعاً إن الملائكة ملائكة الله (إنجيل يوحنا 1: 51)، والملكوت ملكوت الله (مر9: 1)، والمختارين هم مختارو الله.
10- ويقول عن الإيمان به كابن الإنسان، نفس العبارات التي قالها عن الإيمان به كابن الله الوحيد.
قال "وكما رفع موسى الحية في البرية، ينبغى أن يرفع ابن الإنسان، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية. لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3: 14- 16).
هل ابن الإنسان العادى، يجب أن يؤمن الناس به، لتكون لهم الحياة الأبدية. أم هنا ما يُقال عن ابن الإنسان هو ما يُقال عن ابن الله الوحيد.
لقب الابن. معرف بدون اضافه ككلمة الله او الانسان عن ماذا يدل ؟
يوجد عدة القاب ليسوع المسيح مثل لقب المسيح واهميته ولقب ابن الله ولقب ابن الانسان الذي يدل علي لاهوته والقاب اخري مثل ابنه وغيرها اما هذا الملف ففيه اقدم بعض الاعداد التي تكلمت علي لقب الابن بون اضافه الي ابن الله او ابن الانسان او ابنه وهذا لشرح ان لقب الابن معرف لقب لطبيعة المسيح البشريه الحال بها ملئ اللاهوت لو جاء بدون اضافه او وصف
كما اوضحت سابقا ابن الانسان يدل علي اللاهوت وبان الله يؤكد مكانته
اما الان ساعرض ايات تقدم معني لقب الابن هو دليل علي الطبيعه البشريه
اولا من العهد القديم
سفر المزامير 2: 12
قَبِّلُوا الابْنَ لِئَلاَّ يَغْضَبَ فَتَبِيدُوا مِنَ الطَّرِيقِ. لأَنَّهُ عَنْ قَلِيل يَتَّقِدُ غَضَبُهُ. طُوبَى لِجَمِيعِ الْمُتَّكِلِينَ عَلَيْهِ. |
فهو يقصد خاصيه للابن هي طبيعه بشريه لله المتجسد تقبل التقبيل اي ملموس وهو له دالة بعدم قبوله يغضب الاب الذي هو حال فيه فهو تعبير عن ظهور الله في الجسد
سفر المزامير 80: 15
وَالْغَرْسَ الَّذِي غَرَسَتْهُ يَمِينُكَ، وَالابْنَ الَّذِي اخْتَرْتَهُ لِنَفْسِكَ. |
وهنا تعبير واضح ايضا عن الابن بمعني يمين الله صار جسدا وحل بيننا وهو عقل الله وكلمة الله اي اللوغوس ولكن هنا يتكلم عن طبيعته البشريه
ومن العهد الجديد
كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي، وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الابْنَ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الآبَ إِلاَّ الابْنُ وَمَنْ أَرَادَ الابْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ. |
يعرف الابن والابن مسؤول عن الاعلان والابن يعرف الاب فهو يوضح ان الابن هو الطبيعه البشريه لله المتجسدوهو الذي يعلن بفمه الطاهر
إنجيل مرقس 13: 32
«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الابْنُ، إِلاَّ الآبُ. |
وهنا بوضوح يتكلم عن هذا اللقب كتمييز للناسوت الحال فيه اللاهوت لا يخبر عن الساعه لان وظيفة الطبيعه البشريه لله المتجسد هو الفداء
إنجيل لوقا 10: 22
وَالْتَفَتَ إِلَى تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ: «كُلُّ شَيْءٍ قَدْ دُفِعَ إِلَيَّ مِنْ أَبِي. وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ مَنْ هُوَ الابْنُ إِلاَّ الآبُ، وَلاَ مَنْ هُوَ الآبُ إِلاَّ الابْنُ، وَمَنْ أَرَادَ الابْنُ أَنْ يُعْلِنَ لَهُ». |
دفع اليه سلطان بظهور الله في الجسد فهو يتكلم عن سلطان الطبيعه البشريه لله المتجسد بدون انقسام ولكن اللاهوت لم ينقص سلطانه بالطبع ولا لحظه واحده
إنجيل يوحنا 3: 35
اَلآبُ يُحِبُّ الابْنَ وَقَدْ دَفَعَ كُلَّ شَيْءٍ فِي يَدِهِ. |
ومره اخري يوضح انه دفع اليه فهو تعبير زمني وهذا لائق بالناسوت واستلامه سلطان وهذا الناسوت متحد باللاهوت اما اللاهوت فلم ينقسم ووهو قال انا والاب واحد
إنجيل يوحنا 3: 36
الَّذِي يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَالَّذِي لاَ يُؤْمِنُ بِالابْنِ لَنْ يَرَى حَيَاةً بَلْ يَمْكُثُ عَلَيْهِ غَضَبُ اللهِ». |
الايمان بالابن لانه المرئي ففيه ننال الحياه الابديه لانه برفضنا للابن معناه رفض لله المتجسد
إنجيل يوحنا 5: 19
فَأَجَابَ يَسُوعُ وَقَالَ لَهُمُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ يَقْدِرُ الابْنُ أَنْ يَعْمَلَ مِنْ نَفْسِهِ شَيْئًا إِلاَّ مَا يَنْظُرُ الآبَ يَعْمَلُ. لأَنْ مَهْمَا عَمِلَ ذَاكَ فَهذَا يَعْمَلُهُ الابْنُ كَذلِكَ. |
وهذه شرحها رب المجد بوضوح عندما قال الاب الحال في هو يعمل الاعمال في يوحنا 14: 10 فهنا عدم مقدرة الابن في ان يعمل من نفسه هذا عن طبيعة الابن البشريه لله المتجسد فيؤكد يسوع المسيح لاهوته وناسوته بان الناسوت يعمل باللاهوت ولا يعمل الطبيعه البشريه بذاتها
إنجيل يوحنا 5: 20
لأَنَّ الآبَ يُحِبُّ الابْنَ وَيُرِيهِ جَمِيعَ مَا هُوَ يَعْمَلُهُ، وَسَيُرِيهِ أَعْمَالاً أَعْظَمَ مِنْ هذِهِ لِتَتَعَجَّبُوا أَنْتُمْ. |
اي الابن وهو تجسد اللاهوت هو يعمل اعمال بالناسوت تظهر اللاهوت وهدفه ان يؤمن الجميع بان يسوع هو المسيح
إنجيل يوحنا 5: 23
لِكَيْ يُكْرِمَ الْجَمِيعُ الابْنَ كَمَا يُكْرِمُونَ الآبَ. مَنْ لاَ يُكْرِمُ الابْنَ لاَ يُكْرِمُ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَهُ. |
وهنا يشرح حقيقه هامه اولا اللاهوت لم ينفصل واقنوم الابن متحد باقنوم الاب واكرام اللاهوت هو بالطبع لايلوهيم كامل ولكن الابن وهو تجسد الكلمه فهنا اعلان واضح ان لايمكن فصل يسوع المسيح جزئين فهو طبيعه واحده يكرم كاملا بلاهوته وطبيعته البشريه
وهذا ايضا فيه الرد علي غير المسيحيين الذين يتكلمون عن السجود والعباده والاكرام هل هو لللاهوت ام للطبيعه البشريه ولكن يسالونه بدون فهم لان يسوع المسيح هو ظهور الله في الجسد لايقسم
إنجيل يوحنا 5: 26
لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الآبَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، كَذلِكَ أَعْطَى الابْنَ أَيْضًا أَنْ تَكُونَ لَهُ حَيَاةٌ فِي ذَاتِهِ، |
ومن تفسير ابونا انطونيوس
أعطى الإبن أيضاً= أغسطينوس يقول أن أعطى تساوي ولد، فالإبن مولود وله حياة في ذاته من آب له حياة في ذاته. ليس أنه أعطاه شيئاً من خارجه فهو لأنه مولود منه بالطبيعة له نفس ما للآب كولادة النور من الشمس. هو لم يعطه حياة في ذاته، بل أعطى الإبن أن تكون له الحياة في ذاته.
فهو اعطي لولاده اقنوم الكلمه حياه وهذا سر التجسد فايضا نتكلم عن الطبيعه البشريه لله المتجسد
إنجيل يوحنا 6: 40
لأَنَّ هذِهِ هِيَ مَشِيئَةُ الَّذِي أَرْسَلَنِي: أَنَّ كُلَّ مَنْ يَرَى الابْنَ وَيُؤْمِنُ بِهِ تَكُونُ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ، وَأَنَا أُقِيمُهُ فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ». |
وبالطبع لنا حياة ابديه في الابن المتجسد لان كما قال معلمنا بولس في 1 كو 15 : 49 وكما لبسنا صورة الترابي سنلبس صورة السماوي .
إنجيل يوحنا 8: 36
فَإِنْ حَرَّرَكُمْ الابْنُ فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ أَحْرَارًا. |
وهو فداء الابن لنا بموته علي عود الصليب فيحررنا من حكم الموت فايضا هنا يتكلم عن الطبيعه البشريه لله المتجسد
رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 15: 28
وَمَتَى أُخْضِعَ لَهُ الْكُلُّ، فَحِينَئِذٍ الابْنُ نَفْسُهُ أَيْضًا سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ الْكُلَّ، كَيْ يَكُونَ اللهُ الْكُلَّ فِي الْكُلِّ. |
وهذه الايه افردت له ملف كامل يشرح اهمية الطبيعه البشريه ليسوع المسيح واهمية فكر المصالحه فايضا هذا العدد يوضح ان لقب الابن هو عن الطبيعه البشريه لله المتجسد
رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 1: 8
وَأَمَّا عَنْ الابْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ. |
وايضا هو مكانة الابن بمعني بشرية الله المتجسد
رسالة يوحنا الرسول الأولى 2: 22
مَنْ هُوَ الْكَذَّابُ، إِلاَّ الَّذِي يُنْكِرُ أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ؟ هذَا هُوَ ضِدُّ الْمَسِيحِ، الَّذِي يُنْكِرُ الآبَ وَالابْنَ. |
انكار الابن هو انكار ان يسوع ( الطبيعه البشريه ) هو المسيح ( الله المتجسد ) وايضا انكار الاب الحال فيه
رسالة يوحنا الرسول الأولى 2: 23
كُلُّ مَنْ يُنْكِرُ الابْنَ لَيْسَ لَهُ الآبُ أَيْضًا، وَمَنْ يَعْتَرِفُ بِالابْنِ فَلَهُ الآبُ أَيْضًا. |
بنفس المعني السابق
رسالة يوحنا الرسول الأولى 2: 24
أَمَّا أَنْتُمْ فَمَا سَمِعْتُمُوهُ مِنَ الْبَدْءِ فَلْيَثْبُتْ إِذًا فِيكُمْ. إِنْ ثَبَتَ فِيكُمْ مَا سَمِعْتُمُوهُ مِنَ الْبَدْءِ، فَأَنْتُمْ أَيْضًا تَثْبُتُونَ فِي الابْنِ وَفِي الآبِ. |
رسالة يوحنا الرسول الأولى 4: 14
وَنَحْنُ قَدْ نَظَرْنَا وَنَشْهَدُ أَنَّ الآبَ قَدْ أَرْسَلَ الابْنَ مُخَلِّصًا لِلْعَالَمِ. |
الابن المخلص وهو المذبوح لاجلنا وهو المصلوب فهو بشرية الله المتجسد
رسالة يوحنا الرسول الأولى 5: 12
مَنْ لَهُ الابْنُ فَلَهُ الْحَيَاةُ، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ ابْنُ اللهِ فَلَيْسَتْ لَهُ الْحَيَاةُ. |
رسالة يوحنا الرسول الثانية 1: 9
كُلُّ مَنْ تَعَدَّى وَلَمْ يَثْبُتْ فِي تَعْلِيمِ الْمَسِيحِ فَلَيْسَ لَهُ اللهُ. وَمَنْ يَثْبُتْ فِي تَعْلِيمِ الْمَسِيحِ فَهذَا لَهُ الآبُ وَالابْنُ جَمِيعًا. |
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 12: 13
وَلَمَّا رَأَى التِّنِّينُ أَنَّهُ طُرِحَ إِلَى الأَرْضِ، اضْطَهَدَ الْمَرْأَةَ الَّتِي وَلَدَتْ الابْنَ الذَّكَرَ، |
وايضا شهاده عن تجسد الله
فهذه الاعدا التي ذكرت بها كلمة الابن بدون اضافه كابن الله او ابن الانسان لان ابن الانسان تعبر عن لاهوت المسيح بوضوح اما لقب الابن كما قدمت تعبر عن الطبيعه البشريه لله الظاهر في الجسد .
وقد قدمت هذا الموضوع لكي نفهم ان بعض الاعداد التي بها لقب الابن ويستخدمها بعض المشككين مثل مرقس 13 : 32 وايضا 1 كو 15: 28 وغيره لانكار لاهوت المسيح فاوضح لهم ان هذه الاعداد تعبر عن بشرية يسوع المسيح بذكر باقي الاعداد التي تتكلم عن لقب الابن فقط
وايضا لنكتشف ان لقب الابن تعبير دقيق جدا يختلف عن تعبير ابن الانسان
ولكن هذا لا يمنع ان ايضا لقب الابن يدل علي لاهوت المسيح ولكنه يوضح اكثر تمييز بشري .
ليس الله انسانا فيكذب ولا ابن انسان فيندم. عدد 23: 19 فرغم تاكيد ان الله ليس انسان فكيف يتجسد ؟
الشبهة
انكم تقولون ان المسيح هو الله وقد تانس وتجسد. فكيف تقولون ان المسيح هو الله لان الكتاب المقدس يقول في سفر العدد 23: 19 ليس الله انسانا فيكذب ولا ابن انسان فيندم هل يقول ولا يفعل او يتكلم ولا يفي
بينما المسيح عليه السلام يقول لليهود في يوحنا 8: 40 تريدون ان تقتلونني وانا انسان قد كلمكم بالذي سمعه من الله
ملخص الشبهة
الله يؤكد انه ليس انسان فكيف يقولوا علي يسوع الانسان انه الله ؟
الرد
لَيْسَ اللهُ إِنْسَانًا فَيَكْذِبَ، وَلاَ ابْنَ إِنْسَانٍ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلاَ يَفْعَلُ؟ أَوْ يَتَكَلَّمُ وَلاَ يَفِي؟ |
بلعام هو الذي قال ليس الله انسان فيكذب ولا ابن انسان فيندم فيقصد بها ان الله لا يرجع عن وعوده ووضحها انها تعني الندم الذي يقود للكذب هذا لا يفعله الله لكن الله يحزن
لانه كان موقف بين بلعام بن بعور نبي الله الذي بدا يشتهي الشر لان احب ان ياخذ عطايا بالاق الذهبية وبلاق هو ملك مؤاب الذي سمع عن انتصارات شعب اسرائيل وعمل الله المعجزي معهم وهو يريد ان يدمر شعب اسرائيل فوعد بلعام بعطايا ورشاوي كثيره اغرت بلعام لكي يلعن الشعب ظانا انه بهذا يستطيع ان يغلب اسرائيل
فهو بطلبته هذه يريد ان يجعل الله مثل اي انسان كاذب يغير فكره عن شعب اسرائيل وبعد ان وعد الله شعبه اسرائيل بانهم لو ساروا مع الرب ولم يخطئوا سيكون الله معهم وينصرهم فبلاق يريد ان الله يكذب علي شعبه ويخدعهم ويندم ويتخلي عنهم وبعد ان قال لهم انه سيسندهم لو ساروا معه بامانه يعود ولا يفعل ذلك وان لا يفي الله بوعوده كالانسان الخائن .
والمحزن ان بلعام وافق علي ذلك لشهوته للمال وبمحاولته بان يتكلم بنبوه من الرب للعن الشعب رغم ان الشعب كان امينا في طريقه امام الله هو كمن وافق بان يجعل الله كاذب ونادم ويقول ولا يفعل ويوعد ولا يفي وبالطبع ليس الله هكذا لهذا اعطي الله بلعام ان يقول هذا العدد الذي يمثل ردا علي بلاق وتوبيخ لبلعام بان الله لا يكذب فطالما وعد شعبه بانه لو سار بامانه معه يسكون الرب مع شعبه ولن يندم علي مسيرته مع شعبه ولن يتخلي عن وعوده لان الله ليس مثل الانسان الخاطئ الذي ممكن ان يغير رايه ويوعد ولا يفي.
فهو ليس في تشبيه الله كانسان في حد ذاته ولكنه يقصد انه من المستحيل ان الله يكون انسان كاذب ونادم بمعني مغير اسلوبه بخيانه ويوعد باشياء ويخون ولا ينفذها
فهي نفي لارتباط الله ليس للصفه الانسانيه في ذاتها ولكن نفي ارتباط الله بالكذب والخيانه كصفه انسانيه شريره.
اما يسوع المسيح الله الظاهر في الجسد فهو باعتراف المسيحيين بانه بدون خطيه
رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 4: 15
لأَنْ لَيْسَ لَنَا رَئِيسُ كَهَنَةٍ غَيْرُ قَادِرٍ أَنْ يَرْثِيَ لِضَعَفَاتِنَا، بَلْ مُجَرَّبٌ فِي كُلِّ شَيْءٍ مِثْلُنَا، بِلاَ خَطِيَّةٍ. |
وباعتراف اليهود
إنجيل يوحنا 8: 46
مَنْ مِنْكُمْ يُبَكِّتُنِي عَلَى خَطِيَّةٍ؟ فَإِنْ كُنْتُ أَقُولُ الْحَقَّ، فَلِمَاذَا لَسْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِي؟ |
والمسلمون ايضا
فمن هذا نفهم ان الله ينفي ارتباطه او حلوله في الانسان به صفة الخطيه
وقد اكد ذلك بلعام في بقية كلامه فهو يقصد انه لن يخدع اسرائيل لانهم لم يخطئوا وقال في نفس الاصحاح
21
لَمْ
يُبْصِرْ إِثْمًا فِي يَعْقُوبَ، وَلاَ
رَأَى تَعَبًا فِي إِسْرَائِيلَ.
الرَّبُّ
إِلهُهُ مَعَهُ، وَهُتَافُ مَلِكٍ فِيهِ.
ولكن الله من الممكن بالطبع ان يحل في الطبيعه البشريه لان الله قادر علي كل شئ ولكن لان طبيعته النقيه فشرط في هذه الطبيعه البشريه التي يحل فيه كل ملئ اللاهوت ان يكون خالي من صفة الخطيه فلا يكذب ولا يندم ولا يخون
واعتقد بهذا وضحت معني ما يقصد بلعام في ليس الله انسانا فيكذب ولا ابن انسان
ولكن بلعام كنبوه عن تجسد الرب قال في الاصحاح التالي في النبوه الثالثه
17 أَرَاهُ وَلكِنْ لَيْسَ الآنَ. أُبْصِرُهُ وَلكِنْ لَيْسَ قَرِيبًا. يَبْرُزُ كَوْكَبٌ مِنْ يَعْقُوبَ، وَيَقُومُ قَضِيبٌ مِنْ إِسْرَائِيلَ، فَيُحَطِّمُ طَرَفَيْ مُوآبَ، وَيُهْلِكُ كُلَّ بَنِي الْوَغَى.
اراه ولكن ليس الله فهو يتكلم عن شخص لم يظهر بعد ولكنه يتكلم عن كوكب الصبح المنير الخارج من يعقوب ( رؤ 22: 16 ) وهذا الانسان هو قضيب من اسرائيل فهو شيلوه اي الذي له كل شئ ( تك 49: 10 ) وايضا هو ملك الله الي الابد ( مز 45: 6 ) وهو القضيب الخارج من جزع يسي الذي يقيم العدل لكل المسكونه ( اش 11: 1-4 ) وهذا الانسان اسمه رب الجنود ( ار 10: 16 )
فبلعام يتكلم عن الانسان الذي سيتي وايضا رب الجنود الازلي الابدي فهو يتكلم عن الله المتجسد في النبوه الثالثه
لذلك فهو ينفي عن الرب ان يتجسد في شكل انسان خاطئ وبالطبع هذا مرفوض ولكن لم ينفي تجسد الرب بل ايد ذلك بنبوته
وبالطبع العهد القديم ايضا تكلم كثيرا جدا جدا عن تجسد الله
علي سبيل المثال فقط
مز 2: 6 اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي
مز 2 :7 اني اخبر من جهة قضاء الرب.قال لي انت ابني.انا اليوم ولدتك
مز 2 :8 اسألني فاعطيك الامم ميراثا لك واقاصي الارض ملكا لك.
مز 8 :6 تسلطه على اعمال يديك.جعلت كل شيء تحت قدميه.
مز 110 :1 لداود.مزمور.قال الرب لربي اجلس عن يميني حتى اضع اعداءك موطئا لقدميك.
مز 110: 2 يرسل الرب قضيب عزك من صهيون.تسلط في وسط اعدائك.
مز 72 :17 يكون اسمه الى الدهر.قدام الشمس يمتد اسمه.ويتباركون به.كل امم الارض يطوّبونه.
مز 45: 6 كرسيك يا الله الى دهر الدهور.قضيب استقامة قضيب ملكك.
مز 145: 13 ملكك ملك كل الدهور وسلطانك في كل دور فدور
مز 146: 10 يملك الرب الى الابد الهك يا صهيون الى دور فدور.هللويا
اش 9 :7 لنمو رياسته وللسلام لا نهاية على كرسي داود وعلى مملكته ليثبتها ويعضدها بالحق والبر من الآن الى الابد.غيرة رب الجنود تصنع هذا
ولكن للرد علي الحرفيين اضع النبوة التي تؤكد لفظيا تجسد الله
دانيال 7
13
«كُنْتُ
أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا مَعَ
سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ
أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ،
فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ.
14
فَأُعْطِيَ
سُلْطَانًا وَمَجْدًا وَمَلَكُوتًا
لِتَتَعَبَّدَ لَهُ كُلُّ الشُّعُوبِ
وَالأُمَمِ وَالأَلْسِنَةِ.
سُلْطَانُهُ
سُلْطَانٌ أَبَدِيٌّ مَا لَنْ يَزُولَ،
وَمَلَكُوتُهُ مَا لاَ يَنْقَرِضُ.
ما صفات ابن انسان الذي يقوله دانيال النبي ؟
هو اعطي سلطان ومجد ولو وقف عند ذلك لكان احتج البعض بانه سلطان محدود ومجد بشري ولكن العدد يكمل ويقول ملكوت وليس ملك طبيعي ولكن لشرح المعني يكمل لتتعبد له الكل ومعني التعبد بالطبع معروف وواضح فهو لله فقط ولا تعبد لبشر او احجار او حيوانات او ملائكه
فمكتوب في العهد القديم
واياه تعبد وباسمه تحلف ( تث 6:13 و تث 10: 20 و تث 13: 4 و يش 22: 5 )
والعهد الجديد للرب الهك تسجد واياه وحده تعبد ( متي 4: 10 و لوقا 4: 8 )
ويكمل بعد ذلك ويؤكد ان هذا السلطان ليس محدود بشري ولكنه سلطان الهي ابدي لن يزول وملكوته وليس ملك ارضي ولكنه ملكوت سماوي لا ينقرض فابن الانسان هو الله المتجسد الذي له التعبد والسلطان الازلي الابدي وملكوت السموات ولو انقرضت الارض لن ينقرض ملكوت الله السماوي
فهذا الانسان هو الله الظاهر في الجسد:
عظيم هو سر التقوي الله ظهر في الجسد ( 1 تي 3: 16 )
الذي له كل سلطان :
فتقدم يسوع وكلمهم قائلا دفع الي كل سلطان في السماء وعلي الارض وتحت الارض ( متي 28: 18 )
لان ابن الانسان سلطانا علي الارض ان يغفر الخطايا ( متي 9: 6)
واعطاه سلطانا ان يدين ايضا لانه ابن الانسان ( يو 5: 27 )
اذا اعطيته سلطان عل كل ذي جسد ليعطي حياه ابديه لكل من اعطيته ( يو 17 : 2 )
وهذا الانسان ايضا له كل المجد :
متي جلس ابن الانسان علي كرسي مجده ( متي 19 : 28 )
ويبصرون ابن الانسان اتيا علي سحاب بقوه وجد كثير ( متي 24: 30 )
ومتي جاء ابن الانسان في مجده ( متي 24: 31 )
بالمجد الذي كان لي عندك قبل كون العالم ( يو 17: 5 )
ظهر اله المجد لابينا ابراهيم ( اع 7: 2 )
لما صلبوا رب المجد ( 1 كو 2: 8 )
وملكوت السموات هو ملكوته :
يرسل ابن الانسان ملائكته فيجمعون من ملكوته ( متي 13: 41 )
ويخلصني لملكوته السماوي ( 2 تي 4: 18 )
فهو له السجود و التعبد :
لكي تجثوا باسم يسوع كل ركبه ممن في السماء ومن علي الارض ومن تحت الارض ( في 2: 10 )
وفي الختام اريد ان اوضح : بلعام تكلم قبل تجسد رب المجد فهو يتكلم عن الله الذي يسر مع شعبه وهو رغم ان الرب اعلن له لكنه اوحي لبلاق بان يعثر الشعب لكي يفارقهم الله فبالفعل الله حسب وعده كما طلب من الشعب ان لا يخطئ ويكون الرب معهم فعل ولكنه لما اخطئ الشعب عاقبهم وبلاق الشرير فعلا اوقع الشعب في معثر بارسال البنات ليغروا الشعب بان يزنوا معهم ويخالفوا وصايا الله اما هو لم ينكر امكانية تجسد الله لذلك لايوجد انسان مسيحي حقيقي واحد ينكر بشرية المسيح ولكن ايضا نؤمن بتجسد الله فالله ظهر في الجسد فهو يحل فيه كل ملئ اللاهوت وهو ايضا انسان بشري كامل شابهنا في كل شئ ما عدا الخطيه ولذلك نبوة بلعام ابن بعور لاتنكر تجسد الله ولكن ترفض صفة الكذب والخيانه البشريه لله المتجسد
ولذلك استخدم السيد المسيح لقب ابن الانسان 83 مره في العهد الجديد ليوكد ناسوته ولاهوته ايضا ولمن يريد المزيد ارجو الرجوع الي ملف لقب ابن الانسان يثبت لاهوت المسيح
ابن الانسان هو رب السبت ايضا
Holy_ bible_1
تكرر هذا العدد عدة مرات
فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
إنجيل
مرقس 2:
28
إِذًا ابْنُ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
إنجيل
لوقا 6:
5
وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
والعدد لم تختلف عليه ترجمه او مخطوطه او مفسر ولكن خرج مشكك نقلا عن بعض الملحدين الغربيين الذين لا هدم لهم سوي الشهره عن طريق التشكيك في الانجيل مثل بارت ايرمان وغيره
يقول مشكك
الرد
وساحاول ان اجعل الرد مختصر وساستخدم العدد في متي 12: 8
8 فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضاً».
كمثال للثلاث اعداد وساقسمه الي
ترجمات مختلفه
يوناني
ارامي
المعني المقصود
الاعداد التي تحتوي علي ابن الانسان
التراجم المختلفه
Mat 12:8
(ASV) For the Son of man is lord of the sabbath.
(BBE) For the Son of man is lord of the Sabbath.
(Bishops) For the sonne of man also is Lorde euen of the Sabbath day.
(CEV) So the Son of Man is Lord over the Sabbath.
(Darby) For the Son of man is Lord of the sabbath.
(DRB) For the Son of man is Lord even of the sabbath.
(ESV) For the Son of Man is lord of the Sabbath."
(FDB) Car le fils de l'homme est seigneur du sabbat.
(FLS) Car le Fils de l'homme est maître du sabbat.
(GEB) Denn der Sohn des Menschen ist Herr des Sabbaths.
(Geneva) For the sonne of man is Lord, euen of the Sabbath.
(GLB) Des Menschen Sohn ist ein HERR auch über den Sabbat.
(GNB) for the Son of Man is Lord of the Sabbath."
(GNEU) Denn der Menschensohn ist Herr über den Sabbat."
(GSB) Denn des Menschen Sohn ist Herr über den Sabbat.
(GW) "The Son of Man has authority over the day of worship."
(ISV) For the Son of Man is Lord of the Sabbath."
(KJV) For the Son of man is Lord even of the sabbath day.
(KJV-1611) For the sonne of man is Lord euen of the Sabbath day.
(KJVA) For the Son of man is Lord even of the sabbath day.
(LITV) For the Son of Man is also Lord of the sabbath.
(MKJV) For the Son of Man is Lord even of the sabbath.
(Murdock) For the Son of man, is lord of the sabbath.
(RV) For the Son of man is lord of the sabbath.
(Webster) For the Son of man is Lord even of the sabbath.
(WNT) For the Son of Man is the Lord of the Sabbath."
(YLT) for the son of man is lord even of the sabbath.'
وكل التراجم انجليزي وفرنسي والماني قديمه وحديثه ترجمته بلقب ابن الانسان هو رب السبت وهم مرجعياتهم مختلفه وكنائس مختلفه
الفلجاتا للقديس جيروم اللاتيني
(Vulgate) dominus est enim Filius hominis etiam sabbati
وترجمتها
12 |
8 |
dominus est enim Filius hominis etiam sabbati |
ويؤكد ايضا ان ترجمته هو ابن الانسان هو رب السبت ايضا
وملحوظه ان الترجمه اللاتيني تتكلم عن رب بلقب دومنيوس الذي هو ترجمة للقب يهوه
اليوناني
اهمية اليوناني بانه اللغه التي كتب بها العهد الجديد بمعني ان القديس متي والقديس مرقس والقديس لوقا كتبوا ما سمعوه من السيد المسيح مباشره وايضا ما نقله تلاميذه المقربين عنه مثل القديس بطرس وغيره من التلاميذ فهم كتبوا ما قاله السيد المسيح واوضحوا المعني المقصود ففي هذا العدد عندما يوضح ان ابن الانسان لقب يسوع المسيح الله الظاهر في الجسد هو رب السب فهم يعنوا لفظيا الوهيته وانه هو رب السبت بكل ما تحمل العباره من معاني دقيقه
والعدد يوناني يقول ( وهو نص كلامهم وليس ترجمه )
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 12:8 Greek NT: Textus Receptus (1550)
κυριος γαρ εστιν και του σαββατου ο υιος του ανθρωπου
kurios
gar estin kai tou sabbatou o uios tou anthrōpou
والترجمه اللفظيه له
For the Son of Man is Lord even of the Sabbath."
فان ابن الانسان هو رب السبت ايضا
والكلمتين التي كتبهما متي البشير
υἱὸς
377 |
υἱός: a son | NA27 Int.
noun, nominative, singular, masculine
ابن
وهي كلمه اسم تمييزي مفرد مذكر
وهي اتت في العهد الجديد 382 مره كلهم تعني ابن للانسان ومره واحده فقط ابن لحيوان ( ابن اتان )
ἀνθρώπου
550 |
ἄνθρωπος: a man | NA27 Int.
noun, genitive, singular, masculine
انسان
وهي كلمة اسم نوع مفرد مذكر
واتت 560 بمعني انسان في العهد الجديد
وتعبير ابن الانسان يوناني ايهوس تو انثروبوس استخدمت 80 مره في الاربع اناجيل عن يسوع المسيح ومره في الاعمال عن يسوع المسيح ومره في عبرانيين نقلا عن نبوة العهد القديم في المزامير عن ايضا السيد المسيح
ولم تسخدم عن اي انسان اخر ( وفي نهاية هذا الملف ساضع الاعداد 82 كاملين )
فلمذا هذا العدد خاصة يريد المشكك والملحدين ان يقولوا انه لا يتكلم عن السيد المسيح فكما قلت اتي 82 كلقب للسيد المسيح ولم يطلق علي انسان اخر هذا التعبير
وملحوظه مهمه في هذا العدد انه رب السبت هو كيريوس الذي هو ترجمه للفظ الجلاله في اليوناني وهو الذي ترجم له لفظ يهوه العبري فابن الانسان باعلان من يسوع المسيح والتلاميذ كلهم هو يهوه
( ارجوا الرجوع الي ملف اثبات ان المسيح قال لفظيا انا هو الله )
الارامي
في البدايه اوضح ان
1 العهد الجديد كتب باليوناني والاراميه هي ترجمه للنص اليوناني فحتي لو كان ذكرها السيد المسيح بالارامي ولكن التلاميذ كتبوها باليوناني بدقه فلا ياتي احد يستشهد بترجمه اراميه ويقول هذا ما قاله المسيح ولكنه يعني شئ اخر غير المعتاد تلاعبا بلفظ ارامي
مثال توضيحي : لو قلت جمله باللغه العربيه " ابن ادم " وسياق الكلام مقصود به لقب عام علي اي انسان وليس انسان ابوه اسمه ادم لان كلمة ادم في العبري تعني انسان واتي احدهم ترجمها الي الانجليزيه
son of human
ثم اتي احدهم واخد النص الانجليزي وترجمه عربي وقال ابن الانسان هل ياتي مشكك ويستخدم الترجمه العربي الاخيره التي عن عن انجليزي عن عربي ويقول هذه هو النطق الاصلي الذي قلته ؟ بالطبع لا
ومثال اخر لو كلمة
Pilot
اردت ترجمتها لازم اعرف سياق الجمله لانه ممكن تعني طيار علي شخص وممكن تعني ماركة سياره وممكن تعني قطعة غيار معينه توجد في ماكينات كثيره وغيرها فيجب ان نفهم معناها من سياق الكلام
2 فيه تقارب في استخدام كلمة ناشا التي تعني انسان وبار ناشا التي تعني ابن الانسان في اللغه الاراميه ولكنها تميز جدا بسياق الكلام وهذا ما ساشرحه بالتفصيل في معني العدد والامثله
العدد
ارامي
Matthew
12:8 Aramaic NT: Peshitta
ܡܪܗ ܓܝܪ ܕܫܒܬܐ ܐܝܬܘܗܝ ܒܪܗ ܕܐܢܫܐ
ونريمقطعين يعبران عن ابن الانسان
ولنري معا كيف ترجمه خبراء اللغه الارامية
اولا الدكتور لمزا لترجمة البشيتا 1 ( بار) ابن 2 ( ناشا ) الانسان
For the Son of man is Lord of the sabbath
لان ابن الانسان هو رب السبت
ترجمة جون ويزلي للاشورية السريانية
For the Lord of sabbath is the Son of man
لان رب السبت هو ابن الانسان
وترجمة يوانان اللفظيه
ويشهد ايضا ان ابن الانسان هو رب السبت
وترجمة مدروخ للنص الارامي من البشيتا
08 For the Son of man, is lord of the sabbath.
وايضا ترجمة هيئة ايثبريدج للنص الارامي
For the Son of man is Lord of the sabbath
فهاهم الدارسين اكدوا ان الكلمتين تعنيان ابن الانسان
وندرس معا ايضا في القواميس الارامي مثل
قاموس جنينجس
كلمة ناشا
كلمة ناشا التي تعني في اليوناني انثروبون هو لقب عام عن الانسان وهو انسان مفرد مثلما ذكر في متي 12 : 12 ومرقس 2: 27 ورميه 1: 23 ورؤيا 21: 17 وتعني ايضا ادم اول انسان
متي
12: 12 فالانسان كم هو افضل من الخروف اذا يحل فعل الخير في السبوت
ܟܡܐ ܕܝܢ ܝܬܝܪ ܒܪܢܫܐ ܡܢ ܥܪܒܐ ܡܕܝܢ ܫܠܝܛ ܗܘ ܒܫܒܬܐ ܠܡܥܒܕ ܕܫܦܝܪ ܀
ومن قاموس بار بالول
استخدامات ابن
ومن قاموس لكسيمي
عن كلمة ناش فقط ( انسان )
n$` - ܐܢܫܐ
ID |
Category |
Lexeme |
Root |
Origin |
Peshitta NT |
||
1428 |
Noun |
`n$` |
ܐܢܫܐ |
`n$ |
ܐܢܫ |
- |
show verses |
Meaning |
|||
SEDRA3 |
Jennings |
Payne Smith |
Bar Bahlul |
man, mankind |
look up |
look up |
look up |
Word |
Morphological information |
Suffix information |
|||||||||
Vocalized |
Syriac |
Person |
Gender |
Number |
State |
Tense |
Form |
Enclitic |
Person |
Gender |
Number |
`_na$a` |
ܐ݈ܢܳܫܳܐ |
- |
Common |
Singular |
Emphatic |
- |
- |
No |
- |
- |
- |
وتعني انسان مفرد محدد
وعن كلمة بار فقط ( ابن )
br - ܒܪ
ID |
Category |
Lexeme |
Root |
Origin |
Peshitta NT |
||
3243 |
Noun |
br` |
ܒܪܐ |
br |
ܒܪ |
- |
show verses |
Meaning |
|||
SEDRA3 |
Jennings |
Payne Smith |
Bar Bahlul |
son |
look up |
look up |
look up |
Word |
Morphological information |
Suffix information |
|||||||||
Vocalized |
Syriac |
Person |
Gender |
Number |
State |
Tense |
Form |
Enclitic |
Person |
Gender |
Number |
b'ar |
ܒ݁ܰܪ |
- |
Masculine |
Singular |
Construct |
- |
- |
No |
- |
- |
- |
اما عن كلمة بار ناش
Lexeme br-`n$` - ܒܪܐܢܫܐ
Category |
Form |
Root |
Meaning |
Payne Smith |
Jennings |
Bar Bahlul |
Origin language |
|
Idiom |
- |
br |
ܒܪ |
Son of man, son of mankind |
look up |
look up |
look up |
- |
Inflected forms
Word (sort by word) |
Morphological information (sort by person, state/tense) |
Suffix information |
||||||||||
Word |
Vocalized |
Syriac |
Person |
Gender |
Number |
State |
Tense |
Form |
Enclitic |
Person |
Gender |
Number |
br-`n$` |
b'ar-`_na$a` |
ܒ݁ܰܪܐ݈ܢܳܫܳܐ |
- |
Masculine |
Singular |
Emphatic |
- |
- |
No |
- |
- |
- |
وتركيب بار ناش التي تعني ابن الانسان مفرد مذكر محدد
وايضا من قاموس لويس كستاز
استخدامات ابن
كل هذه الترجمات والقواميس الكثيره التي تثبت ان بار ( ابن ) تستخدم كمعني ابن وناش ( انسان ) تستخدم بمعني انسان محدد او من نوع البشر
وكلمة بار ناش ( ابن الانسان ) تستخدم بمعني ابن الانسان او ابن لنوع البشر التي اطلقت فقط علي السيد المسيح
هل لازال المشككون متمسكين بشبهتهم ؟
وقبل ان اترك الارامي اوضح ان كلمة رب هنا هي موريو وهي ايضا لفظ جلاله وهي ترجمة لقب يهوه العبري الي الرامي فباعلان المسيح انه هو موريو اي هو يهوه
المعني المقصود
اولا ارجو مراجعة ملف ( ليس الله انسان فيكذب ولا ابن انسان فيندم )
ثانيا المعني المقصود من الاصحاح
في هذا الاصحاح بعد ان وضح ان البسطاء قبلوا الملكوت اما الحرفيين رفضوا الملكوت بدا يشرح معني مهم وهو معني السبت فبدا الموقف بان التلاميذ جاعوا وقطفوا سنابل في يوم سبت واعترض اليهود علي ذلك فاستغل هو الموقف وشرح لهم مكانته انه اعظم من داوود ومن الهيكل ومن السبت ايضا
والاعداد
12: 1 في ذلك الوقت ذهب يسوع في السبت بين الزروع فجاع تلاميذه و ابتداوا يقطفون سنابل و ياكلون
12: 2 فالفريسون لما نظروا قالوا له هوذا تلاميذك يفعلون ما لا يحل فعله في السبت
وهنا نري اليهود متمسكين بحرفية يوم السبت والسيد المسيح يريدهم ان يفهموا روح السبت فقال لهم
12: 3 فقال لهم اما قراتم ما فعله داود حين جاع هو و الذين معه
12: 4 كيف دخل بيت الله و اكل خبز التقدمة الذي لم يحل اكله له و لا للذين معه بل للكهنة فقط
وهنا السيد المسيح يستغل الموقف ويشرح لليهود المعاندين الحرفيين المهتمين فقط بحرفية السبت ولا يهتموا بالنبوات ولا الرموز التي تتم امامهم في شخص يسوع المسيح فوضح ان السبت احترامه واجب ولكن في وقت ضروره كسره داوود ولم يحسب له خطيه وايضا اكل من خبز التقدمه الذي يحل للكهنه فقط وهذا كسر اخر للوصيه ولكنه لم يحسب خطيه ايضا لداود لان الله ينظر الي القلب وداود لم يكن متراخيا في الوصيه ولكن لم يكن امامه حل اخر
12: 5 او ما قراتم في التوراة ان الكهنة في السبت في الهيكل يدنسون السبت و هم ابرياء
ويوضح ان المقياس الحرفي يجعل خدمة الهيكل يوم السبت كسر لوصية السبت فهل الانسان لا يخدم الله ولا يقدم قربان ليتمسك بحرفية السبت
وبعد شرح لهم ان السبت ليس في ذاته ولا الهيكل ولكن ما هو اعمق واعظم من السبت والهيكل وداود والعهد القديم كله بالطبع الاعظم من كل ذلك هو الله فقط فيقول
12: 6 و لكن اقول لكم ان ههنا اعظم من الهيكل
من هو ههنا ؟ هو يسوع المسيح الذي هو اعظم من الهيكل فاذا كان الهيكل بكل ما فيه من قدس وقدس اقداس وتابوت عهد الرب الذي يعتبر اقدس شئ عند اليهود لانه يمثل عدل الله وحضور الله والكل بما فيهم الملوك والكهنة والانبياء هم لا شئ مقارنه بالهيكل المقدس ولا يجرؤا تدنيس الهيكل فمن هو اعظم من كل هذا ؟ هو الله الظاهر في الجسد الذي هو واقف امامهم في هذه اللحظه يكلمهم
( فان كان انسان يعترض علي العدد الذي يقول فيه المسيح عن نفسه انه رب السبت ويدعي انه غير واضح فماذا يقول عن هذا العدد الذي يقول فيه المسيح عن نفسه انه اعظم من الهيكل بكل ما فيه )
12: 7 فلو علمتم ما هو اني اريد رحمة لا ذبيحة لما حكمتم على الابرياء
وهنا يكمل ويؤكد سير الحوار انه يتكلم عن نفسه ليس عن احد اخر ويوضح ان ما قاله في العهد القديم
«إِنِّي أُرِيدُ رَحْمَةً لاَ ذَبِيحَةً، وَمَعْرِفَةَ اللهِ أَكْثَرَ مِنْ مُحْرَقَاتٍ. |
فاله العهد القديم قال اني اريد رحمه لا ذبيحه والمسيح يكررها علي فمه الطاهر مرة ثانيه ويقول اني اريد رحمه لا ذبيحه
فهل يوجد اعلان الوهية اكثر من ذلك ؟
ويضيف اليها لان الله اهم من السبت فان تمسكهم بالسبت لا يفيد لانهم لم يعرفوه هو والسؤال هنا
من هو او ما هي معرفة الله ؟
ويجاوب ويقول
12: 8 فان ابن الانسان هو رب السبت ايضا
والسياق يوضح انه يتكلم عن المسيح ليس كما ادعي اي مشكك وهو اعلان الوهية واضح وما قالوه بان معني الكلمه الانسان هو رب السبت قصدا علي التلاميذ فهذا تخريف من ابناء الشيطان الذي تتعبهم جدا هذه الاعلانات الواضحه عن لاهوته
اما الفائده من هذه المقوله كثيره علي سبيل المثال
1 يشرح ويوضح ويكشف اعماق وصيت السبت بان السبت بمعني الراحه هو في المسيح
2 اعلان الوهية واضح عن من يهو يسوع المسيح الذي هو رب السبت
3 وضح بها مكانته رغم تواضعه واخلاء نفسه وتجسده
4 اكمل شريعة العهد القديم بشريعت المحبه والروحانيات في شريعة العهد الجديد
5 يدرب اليهود علي التخلص من الحرفيه ويتمسكوا بالروح وليس بالحرف
12: 9 ثم انصرف من هناك و جاء الى مجمعهم
وانتهي الحوار عند هذا الحد لكي لا يشكك احد ويقول ان الكلام مقصود به التلاميذ وليس شخص الرب فالكلام واضح انه عن رب المجد يسوع المسيح فقط
وساخذ فرضيه جدليه ان اللقب هو عن الانسان اي التلاميذ نجد انفسنا في اشكاليه كبري وهي
الانسان بمعني اي احد من التلاميذ هو رب السبت ايه كيريوس او دومنيوس او موريو اي يهوه الذي هو لفظ الجلاله فهل هذا يعقل ؟ وهل ينطبق لقب ابن الانسان الذي تكلم عنه دانيال علي الانسان ؟ بالطبع هذا الكلام مرفوض ولكن الذي اعطي السبت وله سلطان علي السبت لانه خالق السبت هو ابن الانسان يسوع المسيح
وقال له رب المجد ذلك لاثبات انه هو ما تكلم عنه العهد القديم
اولا انه هو الله الذي اعطاهم السبت
سفر الخروج 16: 29
اُنْظُرُوا! إِنَّ الرَّبَّ أَعْطَاكُمُ السَّبْتَ. لِذلِكَ هُوَ يُعْطِيكُمْ فِي الْيَوْمِ السَّادِسِ خُبْزَ يَوْمَيْنِ. اجْلِسُوا كُلُّ وَاحِدٍ فِي مَكَانِهِ. لاَ يَخْرُجْ أَحَدٌ مِنْ مَكَانِهِ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ». |
وهو ابن الانسان المتنبا عنه
سفر دانيال 7: 13
«كُنْتُ أَرَى فِي رُؤَى اللَّيْلِ وَإِذَا مَعَ سُحُبِ السَّمَاءِ مِثْلُ ابْنِ إِنْسَانٍ أَتَى وَجَاءَ إِلَى الْقَدِيمِ الأَيَّامِ، فَقَرَّبُوهُ قُدَّامَهُ. |
وايضا هو الموجود في فكرهم كما يطلق علي المسايا المنتظر في سفر اخنوخ الابكريفي وسفر عزرا الارابع وكتابات فيلوا اليهودي وبعض من مخطوطات قمران وتفسير الرابوات لسفر دانيال ولقب ابن الانسان ( ارجو مراجعة ملف المسيا في الفرك اليهودي ) فهو بوضوح اعلان لاهوت واثبات تجسد وايضا ما هو في النبوات وفكرهم
الاعداد
الاعداد التي تتكلم عن ابن الانسان في العهد الجديد التي تشرح لاهوته وناسوته ومكانته
وارجوا قراءة كل عدد بتركيز لتري اعلان واضح عن من هو يسوع المسيح
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِلثَّعَالِب أَوْجِرَةٌ وَلِطُيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ، وَأَمَّا ابْنُ الإِنْسَانِ فَلَيْسَ لَهُ أَيْنَ يُسْنِدُ رَأْسَهُ». |
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا». حِينَئِذٍ قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «قُمِ احْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!» |
وَمَتَى طَرَدُوكُمْ فِي هذِهِ الْمَدِينَةِ فَاهْرُبُوا إِلَى الأُخْرَى. فَإِنِّي الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: لاَ تُكَمِّلُونَ مُدُنَ إِسْرَائِيلَ حَتَّى يَأْتِيَ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ، فَيَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ، مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. وَالْحِكْمَةُ تَبَرَّرَتْ مِنْ بَنِيهَا». |
فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
وَمَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ قَالَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلَنْ يُغْفَرَ لَهُ، لاَ فِي هذَا الْعَالَمِ وَلاَ فِي الآتِي. |
لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ فِي بَطْنِ الْحُوتِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال، هكَذَا يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي قَلْب الأَرْضِ ثَلاَثَةَ أَيَّامٍ وَثَلاَثَ لَيَال. |
فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «اَلزَّارِعُ الزَّرْعَ الْجَيِّدَ هُوَ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
يُرْسِلُ ابْنُ الإِنْسَانِ مَلاَئِكَتَهُ فَيَجْمَعُونَ مِنْ مَلَكُوتِهِ جَمِيعَ الْمَعَاثِرِ وَفَاعِلِي الإِثْمِ، |
وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ قِائِلاً: «مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» |
فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يَأْتِي فِي مَجْدِ أَبِيهِ مَعَ مَلاَئِكَتِهِ، وَحِينَئِذٍ يُجَازِي كُلَّ وَاحِدٍ حَسَبَ عَمَلِهِ. |
اَلْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ مِنَ الْقِيَامِ ههُنَا قَوْمًا لاَ يَذُوقُونَ الْمَوْتَ حَتَّى يَرَوُا ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي مَلَكُوتِهِ». |
وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ أَوْصَاهُمْ يَسُوعُ قَائِلاً: «لاَ تُعْلِمُوا أَحَدًا بِمَا رَأَيْتُمْ حَتَّى يَقُومَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنَ الأَمْوَاتِ». |
وَلكِنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ إِيلِيَّا قَدْ جَاءَ وَلَمْ يَعْرِفُوهُ، بَلْ عَمِلُوا بِهِ كُلَّ مَا أَرَادُوا. كَذلِكَ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا سَوْفَ يَتَأَلَّمُ مِنْهُمْ». |
وَفِيمَا هُمْ يَتَرَدَّدُونَ فِي الْجَلِيلِ قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «ابْنُ الإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ |
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ. |
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الَّذِينَ تَبِعْتُمُونِي، فِي التَّجْدِيدِ، مَتَى جَلَسَ ابْنُ الإِنْسَانِ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ، تَجْلِسُونَ أَنْتُمْ أَيْضًا عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ كُرْسِيًّا تَدِينُونَ أَسْبَاطَ إِسْرَائِيلَ الاثْنَيْ عَشَرَ. |
«هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ بِالْمَوْتِ، |
كَمَا أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ، وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ». |
لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْبَرْقَ يَخْرُجُ مِنَ الْمَشَارِقِ وَيَظْهَرُ إِلَى الْمَغَارِبِ، هكَذَا يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
وَحِينَئِذٍ تَظْهَرُ عَلاَمَةُ ابْنِ الإِنْسَانِ فِي السَّمَاءِ. وَحِينَئِذٍ تَنُوحُ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ، وَيُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. |
وَكَمَا كَانَتْ أَيَّامُ نُوحٍ كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
وَلَمْ يَعْلَمُوا حَتَّى جَاءَ الطُّوفَانُ وَأَخَذَ الْجَمِيعَ، كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا مَجِيءُ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
لِذلِكَ كُونُوا أَنْتُمْ أَيْضًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ. |
فَاسْهَرُوا إِذًا لأَنَّكُمْ لاَ تَعْرِفُونَ الْيَوْمَ وَلاَ السَّاعَةَ الَّتِي يَأْتِي فِيهَا ابْنُ الإِنْسَانِ. |
«وَمَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي مَجْدِهِ وَجَمِيعُ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ مَعَهُ، فَحِينَئِذٍ يَجْلِسُ عَلَى كُرْسِيِّ مَجْدِهِ. |
«تَعْلَمُونَ أَنَّهُ بَعْدَ يَوْمَيْنِ يَكُونُ الْفِصْحُ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ لِيُصْلَبَ». |
إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!». |
ثُمَّ جَاءَ إِلَى تَلاَمِيذِهِ وَقَالَ لَهُمْ: «نَامُوا الآنَ وَاسْتَرِيحُوا! هُوَذَا السَّاعَةُ قَدِ اقْتَرَبَتْ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي الْخُطَاةِ. |
قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنْتَ قُلْتَ! وَأَيْضًا أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ». |
32)
إنجيل
مرقس 2:
10
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا». قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: |
33)
إنجيل
مرقس 2:
28
إِذًا ابْنُ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
34)
إنجيل
مرقس 8:
31
وَابْتَدَأَ يُعَلِّمُهُمْ أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَنْبَغِي أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا، وَيُرْفَضَ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلَ، وَبَعْدَ ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ يَقُومُ. |
35)
إنجيل
مرقس 8:
38
لأَنَّ مَنِ اسْتَحَى بِي وَبِكَلاَمِي فِي هذَا الْجِيلِ الْفَاسِقِ الْخَاطِئِ، فَإِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَسْتَحِي بِهِ مَتَى جَاءَ بِمَجْدِ أَبِيهِ مَعَ الْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ». |
36)
إنجيل
مرقس 9:
9
وَفِيمَا هُمْ نَازِلُونَ مِنَ الْجَبَلِ، أَوْصَاهُمْ أَنْ لاَ يُحَدِّثُوا أَحَدًا بِمَا أَبْصَرُوا، إِلاَّ مَتَى قَامَ ابْنُ الإِنْسَانِ مِنَ الأَمْوَاتِ. |
37)
إنجيل
مرقس 9:
12
فَأَجَابَ وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ إِيلِيَّا يَأْتِي أَوَّلاً وَيَرُدُّ كُلَّ شَيْءٍ. وَكَيْفَ هُوَ مَكْتُوبٌ عَنِ ابْنِ الإِنْسَانِ أَنْ يَتَأَلَّمَ كَثِيرًا وَيُرْذَلَ. |
38)
إنجيل
مرقس 9:
31
لأَنَّهُ كَانَ يُعَلِّمُ تَلاَمِيذَهُ وَيَقُولُ لَهُمْ: «إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ فَيَقْتُلُونَهُ. وَبَعْدَ أَنْ يُقْتَلَ يَقُومُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ». |
39)
إنجيل
مرقس 10:
33
«هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، فَيَحْكُمُونَ عَلَيْهِ بِالْمَوْتِ، وَيُسَلِّمُونَهُ إِلَى الأُمَمِ، |
40)
إنجيل
مرقس 10:
45
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ أَيْضًا لَمْ يَأْتِ لِيُخْدَمَ بَلْ لِيَخْدِمَ وَلِيَبْذِلَ نَفْسَهُ فِدْيَةً عَنْ كَثِيرِينَ». |
41)
إنجيل
مرقس 13:
26
وَحِينَئِذٍ يُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي سَحَابٍ بِقُوَّةٍ كَثِيرَةٍ وَمَجْدٍ، |
42)
إنجيل
مرقس 14:
21
إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ عَنْهُ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الرَّجُلِ الَّذِي بِهِ يُسَلَّمُ ابْنُ الإِنْسَانِ. كَانَ خَيْرًا لِذلِكَ الرَّجُلِ لَوْ لَمْ يُولَدْ!». |
43)
إنجيل
مرقس 14:
41
ثُمَّ جَاءَ ثَالِثَةً وَقَالَ لَهُمْ: «نَامُوا الآنَ وَاسْتَرِيحُوا! يَكْفِي! قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ! هُوَذَا ابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي الْخُطَاةِ. |
44)
إنجيل
مرقس 14:
62
فَقَالَ يَسُوعُ: «أَنَا هُوَ. وَسَوْفَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا فِي سَحَابِ السَّمَاءِ». |
46)
إنجيل
لوقا 5:
24
وَلكِنْ لِكَيْ تَعْلَمُوا أَنَّ لابْنِ الإِنْسَانِ سُلْطَانًا عَلَى الأَرْضِ أَنْ يَغْفِرَ الْخَطَايَا»، قَالَ لِلْمَفْلُوجِ: «لَكَ أَقُولُ: قُمْ وَاحْمِلْ فِرَاشَكَ وَاذْهَبْ إِلَى بَيْتِكَ!». |
47)
إنجيل
لوقا 6:
5
وَقَالَ لَهُمْ: «إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ هُوَ رَبُّ السَّبْتِ أَيْضًا». |
48)
إنجيل
لوقا 6:
22
طُوبَاكُمْ إِذَا أَبْغَضَكُمُ النَّاسُ، وَإِذَا أَفْرَزُوكُمْ وَعَيَّرُوكُمْ، وَأَخْرَجُوا اسْمَكُمْ كَشِرِّيرٍ مِنْ أَجْلِ ابْنِ الإِنْسَانِ. |
49)
إنجيل
لوقا 7:
34
جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ يَأْكُلُ وَيَشْرَبُ، فَتَقُولُونَ: هُوَذَا إِنْسَانٌ أَكُولٌ وَشِرِّيبُ خَمْرٍ، مُحِبٌّ لِلْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ. |
50)
إنجيل
لوقا 9:
22
قَائِلاً: «إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ يَتَأَلَّمُ كَثِيرًا، وَيُرْفَضُ مِنَ الشُّيُوخِ وَرُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ، وَيُقْتَلُ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ». |
51)
إنجيل
لوقا 9:
26
لأَنَّ مَنِ اسْتَحَى بِي وَبِكَلاَمِي، فَبِهذَا يَسْتَحِي ابْنُ الإِنْسَانِ مَتَى جَاءَ بِمَجْدِهِ وَمَجْدِ الآبِ وَالْمَلاَئِكَةِ الْقِدِّيسِينَ. |
52)
إنجيل
لوقا 9:
44
«ضَعُوا أَنْتُمْ هذَا الْكَلاَمَ فِي آذَانِكُمْ: إِنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ سَوْفَ يُسَلَّمُ إِلَى أَيْدِي النَّاسِ». |
53)
إنجيل
لوقا 9:
56
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ لَمْ يَأْتِ لِيُهْلِكَ أَنْفُسَ النَّاسِ، بَلْ لِيُخَلِّصَ». فَمَضَوْا إِلَى قَرْيَةٍ أُخْرَى. |
54)
إنجيل
لوقا 9:
58
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «لِلثَّعَالِبِ أَوْجِرَةٌ، وَلِطُيُورِ السَّمَاءِ أَوْكَارٌ، وَأَمَّا ابْنُ الإِنْسَانِ فَلَيْسَ لَهُ أَيْنَ يُسْنِدُ رَأْسَهُ». |
55)
إنجيل
لوقا 11:
30
لأَنَّهُ كَمَا كَانَ يُونَانُ آيَةً لأَهْلِ نِينَوَى، كَذلِكَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ أَيْضًا لِهذَا الْجِيلِ. |
56)
إنجيل
لوقا 12:
8
وَأَقُولُ لَكُمْ: كُلُّ مَنِ اعْتَرَفَ بِي قُدَّامَ النَّاسِ، يَعْتَرِفُ بِهِ ابْنُ الإِنْسَانِ قُدَّامَ مَلاَئِكَةِ اللهِ. |
57)
إنجيل
لوقا 12:
10
وَكُلُّ مَنْ قَالَ كَلِمَةً عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ يُغْفَرُ لَهُ، وَأَمَّا مَنْ جَدَّفَ عَلَى الرُّوحِ الْقُدُسِ فَلاَ يُغْفَرُ لَهُ. |
58)
إنجيل
لوقا 12:
40
فَكُونُوا أَنْتُمْ إِذًا مُسْتَعِدِّينَ، لأَنَّهُ فِي سَاعَةٍ لاَ تَظُنُّونَ يَأْتِي ابْنُ الإِنْسَانِ». |
59)
إنجيل
لوقا 17:
22
وَقَالَ لِلتَّلاَمِيذِ: «سَتَأْتِي أَيَّامٌ فِيهَا تَشْتَهُونَ أَنْ تَرَوْا يَوْمًا وَاحِدًا مِنْ أَيَّامِ ابْنِ الإِنْسَانِ وَلاَ تَرَوْنَ. |
60)
إنجيل
لوقا 17:
24
لأَنَّهُ كَمَا أَنَّ الْبَرْقَ الَّذِي يَبْرُقُ مِنْ نَاحِيَةٍ تَحْتَ السَّمَاءِ يُضِيءُ إِلَى نَاحِيَةٍ تَحْتَ السَّمَاءِ، كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا ابْنُ الإِنْسَانِ فِي يَوْمِهِ. |
61)
إنجيل
لوقا 17:
26
وَكَمَا كَانَ فِي أَيَّامِ نُوحٍ كَذلِكَ يَكُونُ أَيْضًا فِي أَيَّامِ ابْنِ الإِنْسَانِ: |
62)
إنجيل
لوقا 17:
30
هكَذَا يَكُونُ فِي الْيَوْمِ الَّذِي فِيهِ يُظْهَرُ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
63)
إنجيل
لوقا 18:
8
أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّهُ يُنْصِفُهُمْ سَرِيعًا! وَلكِنْ مَتَى جَاءَ ابْنُ الإِنْسَانِ، أَلَعَلَّهُ يَجِدُ الإِيمَانَ عَلَى الأَرْضِ؟». |
64)
إنجيل
لوقا 18:
31
وَأَخَذَ الاثْنَيْ عَشَرَ وَقَالَ لَهُمْ: «هَا نَحْنُ صَاعِدُونَ إِلَى أُورُشَلِيمَ، وَسَيَتِمُّ كُلُّ مَا هُوَ مَكْتُوبٌ بِالأَنْبِيَاءِ عَنِ ابْنِ الإِنْسَانِ، |
65)
إنجيل
لوقا 19:
10
لأَنَّ ابْنَ الإِنْسَانِ قَدْ جَاءَ لِكَيْ يَطْلُبَ وَيُخَلِّصَ مَا قَدْ هَلَكَ». |
66)
إنجيل
لوقا 21:
27
وَحِينَئِذٍ يُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ آتِيًا فِي سَحَابَةٍ بِقُوَّةٍ وَمَجْدٍ كَثِيرٍ. |
67)
إنجيل
لوقا 21:
36
اِسْهَرُوا إِذًا وَتَضَرَّعُوا فِي كُلِّ حِينٍ، لِكَيْ تُحْسَبُوا أَهْلاً لِلنَّجَاةِ مِنْ جَمِيعِ هذَا الْمُزْمِعِ أَنْ يَكُونَ، وَتَقِفُوا قُدَّامَ ابْنِ الإِنْسَانِ». |
68)
إنجيل
لوقا 22:
22
وَابْنُ الإِنْسَانِ مَاضٍ كَمَا هُوَ مَحْتُومٌ، وَلكِنْ وَيْلٌ لِذلِكَ الإِنْسَانِ الَّذِي يُسَلِّمُهُ!». |
69)
إنجيل
لوقا 22:
48
فَقَالَ لَهُ يَسُوعُ: «يَا يَهُوذَا، أَبِقُبْلَةٍ تُسَلِّمُ ابْنَ الإِنْسَانِ؟» |
70)
إنجيل
لوقا 22:
69
مُنْذُ الآنَ يَكُونُ ابْنُ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ قُوَّةِ اللهِ». |
71)
إنجيل
لوقا 24:
7
قَائِلاً: إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يُسَلَّمَ ابْنُ الإِنْسَانِ فِي أَيْدِي أُنَاسٍ خُطَاةٍ، وَيُصْلَبَ، وَفِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ يَقُومُ». |
72)
إنجيل
يوحنا 1:
51
وَقَالَ لَهُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تَرَوْنَ السَّمَاءَ مَفْتُوحَةً، وَمَلاَئِكَةَ اللهِ يَصْعَدُونَ وَيَنْزِلُونَ عَلَى ابْنِ الإِنْسَانِ». |
73)
إنجيل
يوحنا 3:
13
وَلَيْسَ أَحَدٌ صَعِدَ إِلَى السَّمَاءِ إِلاَّ الَّذِي نَزَلَ مِنَ السَّمَاءِ، ابْنُ الإِنْسَانِ الَّذِي هُوَ فِي السَّمَاءِ. |
74)
إنجيل
يوحنا 3:
14
«وَكَمَا رَفَعَ مُوسَى الْحَيَّةَ فِي الْبَرِّيَّةِ هكَذَا يَنْبَغِي أَنْ يُرْفَعَ ابْنُ الإِنْسَانِ، |
75)
إنجيل
يوحنا 5:
27
وَأَعْطَاهُ سُلْطَانًا أَنْ يَدِينَ أَيْضًا، لأَنَّهُ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
76)
إنجيل
يوحنا 6:
27
اِعْمَلُوا لاَ لِلطَّعَامِ الْبَائِدِ، بَلْ لِلطَّعَامِ الْبَاقِي لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ الَّذِي يُعْطِيكُمُ ابْنُ الإِنْسَانِ، لأَنَّ هذَا اللهُ الآبُ قَدْ خَتَمَهُ». |
77)
إنجيل
يوحنا 6:
53
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: إِنْ لَمْ تَأْكُلُوا جَسَدَ ابْنِ الإِنْسَانِ وَتَشْرَبُوا دَمَهُ، فَلَيْسَ لَكُمْ حَيَاةٌ فِيكُمْ. |
78)
إنجيل
يوحنا 6:
62
فَإِنْ رَأَيْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ صَاعِدًا إِلَى حَيْثُ كَانَ أَوَّلاً! |
79)
إنجيل
يوحنا 8:
28
فَقَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «مَتَى رَفَعْتُمُ ابْنَ الإِنْسَانِ، فَحِينَئِذٍ تَفْهَمُونَ أَنِّي أَنَا هُوَ، وَلَسْتُ أَفْعَلُ شَيْئًا مِنْ نَفْسِي، بَلْ أَتَكَلَّمُ بِهذَا كَمَا عَلَّمَنِي أَبِي. |
80)
إنجيل
يوحنا 12:
23
وَأَمَّا يَسُوعُ فَأَجَابَهُمَا قِائِلاً: «قَدْ أَتَتِ السَّاعَةُ لِيَتَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ. |
81)
إنجيل
يوحنا 12:
34
فَأَجَابَهُ الْجَمْعُ: «نَحْنُ سَمِعْنَا مِنَ النَّامُوسِ أَنَّ الْمَسِيحَ يَبْقَى إِلَى الأَبَدِ، فَكَيْفَ تَقُولُ أَنْتَ إِنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ يَرْتَفِعَ ابْنُ الإِنْسَانِ؟ مَنْ هُوَ هذَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟» |
82)
إنجيل
يوحنا 13:
31
فَلَمَّا خَرَجَ قَالَ يَسُوعُ: «الآنَ تَمَجَّدَ ابْنُ الإِنْسَانِ وَتَمَجَّدَ اللهُ فِيهِ. |
83)
سفر
أعمال الرسل 7:
56
فَقَالَ: «هَا أَنَا أَنْظُرُ السَّمَاوَاتِ مَفْتُوحَةً، وَابْنَ الإِنْسَانِ قَائِمًا عَنْ يَمِينِ اللهِ». |
بعد كل هذه الاعداد التي تدل بوضوح عن لاهوت المسيح وتجسده وسلطانه وتحقيق النبوات فيه وبعد ما اوضحت بالانجليزي والعربي واليوناني والارامي واللاتيني كلهم يدلوا علي ان اللقب هو ابن الانسان هو لقب المسيح الذي هو رب السبت
هل لازال البعض يشككون في لاهوته ؟
شبه ابن انسان هل هي مضافه وهل تنكر لاهوت المسيح رؤ 1: 13
الشبهة
وإذا نظرنا في عبارة " شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ" (الغير موجودة في سفر الرؤيا اليوناني كما يقول المرجع المسيحي العالمي VWS)
نجدها
لم تحدد ماهية هذا الكائن.
فهو
ليس "ابن
الإنسان"
بالتعريف
والتي تطلق على يسوع المسيح في العهد
الجديد، وإنما يشبه "ابن
إنسان".
فهو
ابن، أيُّ ابنٍ، لـ "إنسان"،
أي إنسان.
إنه
تعبير نكرة لا يفيد بشيء.
وتقول
نسخة The
NET BIBLE في
تعليقها على هذه الفقرة (رؤ
1:
13):
"هذا
التعبير يشكل إشارة إلى (دا
7:
13).. إن
لفظة "ابن"
هنا
فضفاضة وغير محددة.
ويعتبر
بعض المفسرين والمترجمين هذا التعبير
إشارة إلى (دا
7:
13) وليس
إلى "ابن
الإنسان"
العبارة
الموجودة في الأناجيل (مثل
مر 8:
31،
9:
12) (انظر
D.
E. Aune, Revelation [WBC], 2:800-801; cf. also NIV) ويعتبر
البعض الآخر من المفسرين وبعض النسخ تعبير
"ابن
إنسان"
تعبيرًا
محددًا يتضمن الإشارة إلى دا 7:
13 وإلى
"ابن
الإنسان"
في
الأناجيل (انظر
G.
K. Beale, Revelation [NIGTC], 771-72; NRSV).
وحتى
لو أخذنا بالرأي القائل أن الفقرة إشارة
لما ورد في سفر دانيال، فإن ما جاء فيه لا
يدل بصفة مؤكدة على أن المسيح هو القمصود.
تقول
ترجمة The
NET BIBLE في
تعليقها على (دا
7:
13):
"من
المحتمل أن هذا النص يشكل خلفية رئيسية
في العهد القديم لاستخدام يسوع لعبارة
"ابن
الإنسان"..
ويفهم
كثير من الباحثين حاليًا هذا التعبير أنه
سمة مشتركة.
وبهذا
تكون عبارة "ابن
إنسان"
متعلقة
بالأشخاص الإلهيين (الربيين:
ومنهم
ربيون ..)
أو
أتباعهم وتفهم هذه العبارة كإشارة إلى
اليهود.
ويفهم
آخرون أن عبارة دانيال هي إشارة للملاك
ميخائيل."
يتكرر
تعبير "ابن
إنسان"
في:
ثُمَّ
نَظَرْتُ وَإِذَا سَحَابَةٌ بَيْضَاءُ،
وَعَلَى السَّحَابَةِ جَالِسٌ شِبْهُ
ابْنِ إِنْسَانٍ، لَهُ عَلَى رَأْسِهِ
إِكْلِيلٌ مِنْ ذَهَبٍ، وَفِي يَدِهِ
مِنْجَلٌ حَادٌّ.
(رؤ
14:
14)
والفقرة
التي تلي هذه الفقرة تقول:
وَخَرَجَ
مَلاَكٌ آخَرُ مِنَ الْهَيْكَلِ، يَصْرُخُ
بِصَوْتٍ عَظِيمٍ إِلَى الْجَالِسِ عَلَى
السَّحَابَةِ:
«أَرْسِلْ
مِنْجَلَكَ وَاحْصُدْ، لأَنَّهُ قَدْ
جَاءَتِ السَّاعَةُ لِلْحَصَادِ، إِذْ
قَدْ يَبِسَ حَصِيدُ الأَرْضِ».
هنا
ملاك مخلوق يأمر "ابن
إنسان"
أن
يفعل كذا وكذا.
ومن
ثم لا يمكن أن يكون "ابن
إنسان"
هو
يسوع المسيح الذي يصوره المسيحيون على
أنه هو الله.
فالله
لا يُؤْمَر.
ملخص الشبهة
1 غير موجوده في سفر الرؤيا يوناني
2 ابن انسان تعبير نكره
3 هل كل هذا التعبير عن الالهيين اي الربويين ؟
4 كيف ملاك يؤمره
الرد
التراجم المختلفة
التراجم العربية
الفانديك
13 وَفِي وَسَطِ السَّبْعِ الْمَنَايِرِ شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ، مُتَسَرْبِلاً بِثَوْبٍ إِلَى الرِّجْلَيْنِ، وَمُتَمَنْطِقاً عِنْدَ ثَدْيَيْهِ بِمِنْطَقَةٍ مِنْ ذَهَبٍ.
الحياة
13 وعندما التفت نحو الصوت، رأيت كائنا يشبه ابن الإنسان، يقف وسط سبع منائر من ذهب، ويرتدي ثوبا طويلا إلى الرجلين، يلف صدره حزام من ذهب.
السارة
13 تحيط بما يشبه ابن إنسان، وهو يلبس ثوبا طويلا إلى قدميه، وحول صدره حزام من ذهب،
اليسوعية
13 . وبين المناور ما يشبه ابن إنسان، وقد لبس ثوبا ينزل إلى قدميه وشد صدره بزنار من ذهب.
المشتركة
رؤ-1-13: تُحيطُ بِما يُشبِهُ ابنَ إنسانٍ، وهوَ يَلبَسُ ثَوبًا طويلاً إلى قَدَمَيهِ، وحَولَ صَدرِهِ حِزامٌ مِنْ ذَهَبٍ،
البولسية
رؤ-1-13: وفي وَسْطِ المنائِرِ شِبْهَ ابْنِ إِنْسانٍ، مُتَسَرْبلاً بثوبٍ الى الرِّجْلَيْنِ، ومُتَمَنْطِقًا عِنْد ثَدْيَيْهِ بمِنْطَقَةٍ مِن ذَهَب.
الكاثوليكية
رؤ-1-13: . وبَينَ المَناوِرِ ما يُشبِهُ ابنَ إِنْسان، وقد لَبِسَ ثَوبًا يَنزِلُ إِلى قَدَمَيه وشَدَّ صَدرَه بِزُنَّارٍ مِن ذَهَب.
وكلهم بهم كلمة شبه ابن انسان
التراجم الانجليزي
Rev 1:13
(ASV) and in the midst of the candlesticks one like unto a son of man, clothed with a garment down to the foot, and girt about at the breasts with a golden girdle.
(BBE) And in the middle of them one like a son of man, clothed with a robe down to his feet, and with a band of gold round his breasts.
(Bishops) And in ye middes of the candlestickes, one lyke vnto the sonne of man, clothed with a garment downe to the feete, and girde about the pappes with a golden girdle.
(CEV) There with the lampstands was someone who seemed to be the Son of Man. He was wearing a robe that reached down to his feet, and a gold cloth was wrapped around his chest.
(Darby) and in the midst of the seven lamps one like the Son of man, clothed with a garment reaching to the feet, and girt about at the breasts with a golden girdle:
(DRB) And in the midst of the seven golden candlesticks, one like to the Son of man, clothed with a garment down to the feet, and girt about the paps with a golden girdle.
(EMTV) and in the midst of the seven lampstands stood One like the Son of Man, having been clothed in a robe reaching to His feet and having been girded across His chest with a golden belt.
(ESV) and in the midst of the lampstands one like a son of man, clothed with a long robe and with a golden sash around his chest.
(Geneva) And in the middes of the seuen candlestickes, one like vnto the Sonne of man, clothed with a garment downe to the feete, and girded about the pappes with a golden girdle.
(GNB) and among them there was what looked like a human being, wearing a robe that reached to his feet, and a gold band around his chest.
(GW) There was someone like the Son of Man among the lamp stands. He was wearing a robe that reached his feet. He wore a gold belt around his waist.
(ISV) Among the lampstands there was someone like the Son of Man. He was wearing a long robe with a gold belt around his waist.
(KJV) And in the midst of the seven candlesticks one like unto the Son of man, clothed with a garment down to the foot, and girt about the paps with a golden girdle.
(KJV-1611) And in the midst of the seuen candlestickes, one like vnto the Sonne of man, clothed with a garment downe to the foot, and girt about the paps with a golden girdle.
(KJVA) And in the midst of the seven candlesticks one like unto the Son of man, clothed with a garment down to the foot, and girt about the paps with a golden girdle.
(LITV) And having turned, I saw seven golden lampstands, and in the midst of the seven lampstands One like the Son of Man, having been clothed to the feet, and having been girded with a golden girdle at the breasts.
(MKJV) And having turned, I saw seven golden lampstands. And in the midst of the seven lampstands I saw One like the Son of man, clothed with a garment down to the feet, and tied around the breast with a golden band.
(Murdock) and, in the midst of the candlesticks, one like the Son of man, clothed to the feet, and girded about his paps with a girdle of gold.
(RV) and in the midst of the candlesticks one like unto a son of man, clothed with a garment down to the foot, and girt about at the breasts with a golden girdle.
(Webster) And in the midst of the seven candlesticks one like the Son of man, clothed with a garment down to the foot, and girt about the paps with a golden girdle.
(WNT) and in the center of the lampstands some One resembling the Son of Man, clothed in a robe which reached to His feet, and with a girdle of gold across His breast.
(YLT) and in the midst of the seven lamp-stands, one like to a son of man, clothed to the foot, and girt round at the breast with a golden girdle,
تراجم اخري
(FDB) et au milieu des sept lampes quelqu'un de semblable au Fils de l'homme, vêtu d'une robe qui allait jusqu'aux pieds, et ceint, à la poitrine, d'une ceinture d'or.
(FLS) et, au milieu des sept chandeliers, quelqu'un qui ressemblait à un fils d'homme, vêtu d'une longue robe, et ayant une ceinture d'or sur la poitrine.
(GLB) und mitten unter die sieben Leuchtern einen, der war eines Menschen Sohne gleich, der war angetan mit einem langen Gewand und begürtet um die Brust mit einem goldenen Gürtel.
(GSB) und inmitten der Leuchter Einen, der einem Menschensohne glich, angetan mit einem langen Gewande und um die Brust gegürtet mit einem goldenen Gürtel;
(HNT) ובתוך שבע המנרות דמות בן־אדם לבוש מעיל וחגור אזור זהב על־לבו׃
وكلهم بهم كلمة شبه ابن انسان
النسخ اليوناني كما قال المشكك
وإذا نظرنا في عبارة " شِبْهُ ابْنِ إِنْسَانٍ" (الغير موجودة في سفر الرؤيا اليوناني كما يقول المرجع المسيحي العالمي VWS)
(GNT) καὶ ἐν μέσῳ τῶν ἑπτὰ λυχνιῶν ὅμοιον υἱῷ ἀνθρώπου, ἐνδεδυμένον ποδήρη καὶ περιεζωσμένον πρὸς τοῖς μαστοῖς ζώνην χρυσῆν·
kai en mesō tōn epta luchniōn omoion uiō anthrōpou endedumenon podērē kai periezōsmenon pros tois mastois zōnēn chrusēn
................................................................................
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Tischendorf 8th Ed. with Diacritics
καί
ἐν
μέσος ὁ
λυχνία ὅμοιος
υἱός
ἄνθρωπος
ἐνδύω
ποδήρης καί περιζώννυμι πρός ὁ
μαστός ζώνη χρύσεος
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Greek Orthodox Church
καὶ
ἐν
μέσῳ
τῶν
ἑπτὰ
λυχνιῶν
ὅμοιον
υἱῷ
ἀνθρώπου,
ἐνδεδυμένον
ποδήρη καὶ
περιεζωσμένον πρὸς
τοῖς
μαστοῖς
ζώνην χρυσῆν·
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Stephanus Textus Receptus (1550, with
accents)
καὶ
ἐν
μέσῳ
τῶν
ἑπτὰ
λυχνιῶν
ὅμοιον
ὑιῷ
ἀνθρώπου
ἐνδεδυμένον
ποδήρη καὶ
περιεζωσμένον πρὸς
τοῖς
μαστοῖς
ζώνην χρυσῆν
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Westcott/Hort with Diacritics
καὶ
ἐν
μέσῳ
τῶν
λυχνιῶν
ὅμοιον
υἱὸν
ἀνθρώπου
ἐνδεδυμένον
ποδήρη καὶ
περιεζωσμένον πρὸς
τοῖς
μαστοῖς
ζώνην χρυσᾶν.
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Tischendorf 8th Ed.
και
εν μεσω των λυχνιων ομοιον
υιον ανθρωπου
ενδεδυμενον ποδηρη και περιεζωσμενον
προς τοις μασθοις ζωνην χρυσαν
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Byzantine/Majority Text (2000)
και
εν μεσω των επτα λυχνιων ομοιον
υιω ανθρωπου
ενδεδυμενον ποδηρη και περιεζωσμενον
προς τοις μαστοις ζωνην χρυσην
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Textus Receptus (1550)
και
εν μεσω των επτα λυχνιων ομοιον
υιω ανθρωπου
ενδεδυμενον ποδηρη και περιεζωσμενον
προς τοις μαστοις ζωνην χρυσην
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Textus Receptus (1894)
και
εν μεσω των επτα λυχνιων ομοιον
υιω ανθρωπου
ενδεδυμενον ποδηρη και περιεζωσμενον
προς τοις μαστοις ζωνην χρυσην
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ
1:13 Greek NT: Westcott/Hort
και
εν μεσω των λυχνιων ομοιον
υιον ανθρωπου
ενδεδυμενον ποδηρη και περιεζωσμενον
προς τοις μαστοις ζωνην χρυσαν
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: Westcott/Hort, UBS4 variants
και
εν μεσω των λυχνιων ομοιον
υιον ανθρωπου
ενδεδυμενον ποδηρη και περιεζωσμενον
προς τοις μαστοις ζωνην χρυσαν
ΑΠΟΚΑΛΥΨΙΣ
ΙΩΑΝΝΟΥ 1:13 Greek NT: WH / NA27 / UBS4
καὶ
ἐν
μέσῳ
τῶν
λυχνιῶν
ὅμοιον
υἱὸν
ἀνθρώπου
ἐνδεδυμένον
ποδήρη καὶ
περιεζωσμένον πρὸς
τοῖς
μαστοῖς
ζώνην χρυσᾶν.
وكلهم
واكرر كلهم بهم كلمة شبه ابن انسان
المخطوطات
السينائية
صورتها
وتكبير شبه ابن انسان
وتوجد بها الكلمة بوضوح
الاسكندرية
وتكبيره
وايضا بها شبه ابن انسان
وغيرها من مخطوطات مثل
046 94 1006 1611 1828 1841 1854 1859 2020 2042 2065 2073 2081 2138
205 209 469 628 2050 2053 2062 2432 2329 2344 2351 2814
وايضا الترجمات القديمه مثل
اللاتينيه القديمه القرن الثاني
itar itc itdem itdiv itgig ith ithaf itt it z
الفلجاتا للقديس جيروم
vg
(Vulgate) et in medio septem candelabrorum similem Filio hominis vestitum podere et praecinctum ad mamillas zonam auream
et in medio septem candelabrorum similem Filio hominis vestitum podere et praecinctum ad mamillas zonam auream
وبها كلمة ابن الانسان
السريانية
syrp syrh syrh syrh(mg)
Revelation
1:13 Aramaic NT: Peshitta
ܘܒܡܨܥܬܐ
ܕܡܢܪܬܐ
ܐܝܟ
ܕܡܘܬܐ
ܕܒܪܢܫܐ
ܘܠܒܝܫ
ܐܦܘܕܐ
ܘܐܤܝܪ
ܨܝܕ
ܬܕܘܗܝ
ܐܤܪܐ
ܕܕܗܒܐ
والقبطي
copsa copbo
والمخطوطات البيزنطيه بالالاف
Byz
الترجمه الارمنية
arm
الاثيوبية
Eth
وكلهم بهم كلمة شبه ابن انسان
النقطه الثانية التفاسير تقول انه تعبير غير معرف
نجدها
لم تحدد ماهية هذا الكائن.
فهو
ليس "ابن
الإنسان"
بالتعريف
والتي تطلق على يسوع المسيح في العهد
الجديد، وإنما يشبه "ابن
إنسان".
فهو
ابن، أيُّ ابنٍ، لـ "إنسان"،
أي إنسان.
إنه
تعبير نكرة لا يفيد بشيء.
وتقول
نسخة The
NET BIBLE في
تعليقها على هذه الفقرة (رؤ
1:
13):
"هذا
التعبير يشكل إشارة إلى (دا
7:
13).. إن
لفظة "ابن"
هنا
فضفاضة وغير محددة.
التعليق الكامل من ذا نت بايبل
The Net Bible
46tn This phrase constitutes an allusion to Dan 7:13. Concerning υἱὸς τοῦ ἀνθρώπου (Juio" tou anqrwpou), BDAG 1026 s.v. υἱός 2.d.γ says: “ὁ υἱὸς τοῦ ἀνθρώπου lit. ‘the son of the man’…‘the human being, the human one, the man’…On Israelite thought contemporary w. Jesus and alleged knowledge of a heavenly being looked upon as a ‘Son of Man’ or ‘Man’, who exercises Messianic functions such as judging the world (metaph., pictorial passages in En 46-48; 4 Esdr 13:3, 51f)…Outside the gospels: Ac 7:56…Rv 1:13; 14:14 (both after Da 7:13…).” The term “son” here in this expression is anarthrous and as such lacks specificity. Some commentators and translations take the expression as an allusion to Daniel 7:13 and not to “the son of man” found in gospel traditions (e.g., Mark 8:31; 9:12; cf. D. E. Aune, Revelation [WBC], 2:800-801; cf. also NIV). Other commentators and versions, however, take the phrase “son of man” as definite, involving allusions to Dan 7:13 and “the son of man” gospel traditions (see G. K. Beale, Revelation [NIGTC], 771-72; NRSV).
تركيب هذا العدد يشير الي دانيال 7: 13 بما يخص ابن الانسان
الانسانية الانسان الانساني
في الفكر الاسرائيلي المعاصر ( المضاد للمسيحية ) يقول ان يسوع ادعي انه ظهر في السماء كابن الانسان ليعبر عن الوظيفة المسيانيه ديان العالم وخارج الاناجيل مثل الاعمال 7: 56 والرؤيا 1: 13 14: 14 كتعبير ابن يعبر عن شئ غير محدد
بعض الشروح والتراجم تاخذ التعبير كاشاره لدانيال 7: 13 وليس كابن الانسان المعبر عنه في الاناجيل و الشروح الاخر تاخذ ابن الانسان كتعبير محدد لدنيال وتعبير ابن الانسان في الاناجيل
اي ان المشكك حزف الجزء الاول وهو المهم
انهم يؤكدون ان تعبير شبه ابن انسان يشير الي دانيال
وبعد ذلك يشرحون الاراء المعارضه من الاسرائليين ومن هم خارج الاناجيل ولكن البعض من شراح الاناجيل قال انه اشاره لدنيال والاناجيل والبعض الاخر انه اشاره لدانيال فقط
اي ان كل الشراح المقبولين اتفقوا علي انها اشاره لدنيال
فكيف يستشهد بهذا التفسير كانه يقول ان ابن الانسان غير محدد ؟؟؟؟؟؟؟
هذا اعتبره عدم امانه
3
ويفهم كثير من الباحثين حاليًا هذا التعبير أنه سمة مشتركة. وبهذا تكون عبارة "ابن إنسان" متعلقة بالأشخاص الإلهيين (الربيين: ومنهم ربيون ..) أو أتباعهم وتفهم هذه العبارة كإشارة إلى اليهود. ويفهم آخرون أن عبارة دانيال هي إشارة للملاك ميخائيل
ومثال من الشراح الغربيين
Henry
Rev 1:9-20
We have now come to that glorious vision which the apostle had of the Lord Jesus Christ, when he came to deliver this revelation to him, where observe,
I. The account given of the person who was favoured with this vision. He describes himself, 1. By his present state and condition. He was the brother and companion of these churches in tribulation, and in the kingdom and patience of Christ. He was, at their time, as the rest of true Christians were, a persecuted man, banished, and perhaps imprisoned, for his adherence to Christ. He was their brother, though an apostle; he seems to value himself upon his relation to the church, rather than his authority in it: Judas Iscariot may be an apostle, but not a brother in the family of God. He was their companion: the children of God should choose communion and society with each other. He was their companion in tribulation: the persecuted servants of God did not suffer alone, the same trials are accomplished in others. He was their companion in patience, not only a sharer with them in suffering circumstances, but in suffering graces: if we have the patience of the saints, we should not grudge to meet with their trials. He was their brother and companion in the patience of the kingdom of Christ, a sufferer for Christ's cause, for asserting his kingly power over the church and the world, and for adhering to it against all who would usurp upon it. By this account he gives of his present state, he acknowledges his engagements to sympathize with them, and to endeavour to give them counsel and comfort, and bespeaks their more careful attention to what he had to say to them from Christ their common Lord. 2. By the place where he was when he was favoured with this vision: he was in the isle Patmos. He does not say who banished him thither. It becomes Christians to speak sparingly and modestly of their own sufferings. Patmos is said to be an island in the Aegean Sea, One of those called Cyclades, and was about thirty-five miles in compass; but under this confinement it was the apostle's comfort that he did not suffer as an evil-doer, but that it was for the testimony of Jesus, for bearing witness to Christ as the Immanuel, the Saviour. This was a cause worth suffering for; and the Spirit of glory and of God rested upon this persecuted apostle. 3. The day and time in which he had this vision: it was the Lord's day, the day which Christ had separated and set apart for himself, as the eucharist is called the Lord's supper. Surely this can be no other than the Christian sabbath, the first day of the week, to be observed in remembrance of the resurrection of Christ. Let us who call him our Lord honour him on his own day, the day which the Lord hath made and in which we ought to rejoice. 4. The frame that his soul was in at this time: He was in the Spirit. He was not only in a rapture when he received the vision, but before he received it; he was in a serious, heavenly, spiritual frame, under the blessed gracious influences of the Spirit of God. God usually prepares the souls of his people for uncommon manifestations of himself, by the quickening sanctifying influences of his good Spirit. Those who would enjoy communion with God on the Lord's day must endeavour to abstract their thoughts and affections from flesh and fleshly things, and be wholly taken up with things of a spiritual nature.
II. The apostle gives an account of what he heard when thus in the Spirit. An alarm was given as with the sound of a trumpet, and then he heard a voice, the voice of Christ applying to himself the character before given, the first and the last, and commanding the apostle to commit to writing the things that were now to be revealed to him, and to send it immediately to the seven Asian churches, whose names are mentioned. Thus our Lord Jesus, the captain of our salvation, gave the apostle notice of his glorious appearance, as with the sound of a trumpet.
III. We have also an account of what he saw. He turned to see the voice, whose it was and whence it came; and then a wonderful scene of vision opened itself to him.
1. He saw a representation of the church under the emblem of seven golden candlesticks, as it is explained in the last verse of the chapter. The churches are compared to candlesticks, because they hold forth the light of the gospel to advantage. The churches are not candles: Christ only is our light, and his gospel our lamp; but they receive their light from Christ and the gospel, and hold it forth to others. They are golden candlesticks, for they should be precious and pure, comparable to fine gold; not only the ministers, but the members of the churches ought to be such; their light should so shine before men as to engage others to give glory to God.
2. He saw a representation of the Lord Jesus Christ in the midst of the golden candlesticks; for he has promised to be with his churches always to the end of the world, filling them with light, and life, and love, for he is the very animating informing soul of the church. And here we observe,
(1.) The glorious form in which Christ appeared in several particulars. [1.] He was clothed with a garment down to the foot, a princely and priestly robe, denoting righteousness and honour. [2.] He was girt about with a golden girdle, the breast-plate of the high priest, on which the names of his people are engraven; he was ready girt to do all the work of a Redeemer. [3.] His head and hairs were white like wool or snow. He was the Ancient of days; his hoary head was no sign of decay, but was indeed a crown of glory. [4.] His eyes were as a flame of fire, piercing and penetrating into the very hearts and reins of men, scattering terrors among his adversaries. [5.] His feet were like unto fine burning brass, strong and stedfast, supporting his own interest, subduing his enemies, treading them to powder. [6.] His voice was as the sound of many waters, of many rivers falling in together. He can and will make himself heard to those who are afar off as well as to those who are near. His gospel is a profluent and mighty stream, fed by the upper springs of infinite wisdom and knowledge. [7.] He had in his right hand seven stars, that is, the ministers of the seven churches, who are under his direction, have all their light and influence from him, and are secured and preserved by him. [8.] Out of his mouth went a two-edged sword, his word, which both wounds and heals, strikes at sin on the right hand and on the left, [9.] His countenance was as the sun shining, its strength too bright and dazzling for mortal eyes to behold.
(2.) The impression this appearance of Christ made upon the apostle John (Rev_1:17): He fell at the feet of Christ as dead; he was overpowered with the greatness of the lustre and glory in which Christ appeared, though he had been so familiar with him before. How well is it for us that God speaks to us by men like ourselves, whose terrors shall not make us afraid, for none can see the face of God and live!
(3.) The condescending goodness of the Lord Jesus to his disciple: He laid his hand upon him, Rev_1:17. He raised him up; he did not plead against him with his great power, but he put strength into him, he spoke kind words to him. [1.] Words of comfort and encouragement: Fear not. He commanded away the slavish fears of his disciple. [2.] Words of instruction, telling him particularly who he was that thus appeared to him. And here he acquaints him, First, with his divine nature: The first and the last. Secondly, With his former sufferings: I was dead; the very same that his disciples saw upon the cross dying for the sins of men. Thirdly, With his resurrection and life: “I live, and am alive for evermore, have conquered death and opened the grave, and am partaker of an endless life.” Fourthly, With his office and authority: I have the keys of hell and of death, a sovereign dominion in and over the invisible world, opening and none can shut, shutting so that none can open, opening the gates of death when he pleases and the gates of the eternal world, of happiness or misery, as the Judge of all, from whose sentence there lies no appeal. Fifthly, With his will and pleasure: Write the things which thou hast seen, and the things which are, and which shall be hereafter. Sixthly, With the meaning of the seven stars, that they are the ministers of the churches; and of the seven candlesticks, that they are the seven churches, to whom Christ would now send by him particular and proper messages.
Gill
Rev 1:13 And in the midst of the seven candlesticks one like unto the son of man,.... By whom is meant not an angel, for he speaks of himself as a divine Person, as the Alpha and Omega, the first and the last, phrases not applicable to any created beings; and of himself also as having been dead, which angels are not capable of, and of living again, and of living for evermore, and having power over death and the grave, which no creature has; yea, he calls himself expressly the Son of God, Rev_1:11; so that Christ is manifestly designed, who, as a divine Person, appeared in a form like that individual human nature which was at his Father's right hand; for that human nature of his, or he as the son of man, was not in the midst of these candlesticks, or churches, but he the Son of God was in a form like to his human nature in heaven; so before his incarnation, he is said to be like unto the son of man, in Dan_7:13; to which there is a reference here, and not only in this, but in some other parts of the description; so after his ascension, he in a visionary way appears, not in that real human nature he assumed, but in a form like unto it, that being in heaven; but when he was here on earth he is called the son of man, and not like to one; though even such a phrase may express the truth and reality of his humanity, for who more like to the son of man than he who is so? see Joh_1:14; now Christ was seen by John in the midst of the candlesticks or churches, and among whom he walked, as in Rev_2:1; which is expressive of his presence in his churches, and which he has promised unto the end of the world; and of the gracious visits he makes them, and the sweet communion and conversation he indulges them with, to their joy and comfort; as well as the walks he takes among them for his own delight and pleasure; and where he is, abides and takes his turns, particularly as a priest, in which form he now appeared, as the antitype of Aaron the high priest, to him the lamps or candles in the candlesticks, to cause them to burn more brightly and clearly:
clothed with a garment down to the foot; which some understand of the righteousness of Christ; this is called a garment, a wedding garment, the best or first robe, the robe of righteousness; and is fitly compared to one, it being unto, and upon believers, put upon them, and which covers their persons, keeps them warm and comfortable, and beautifies and adorns them; and is a very beautiful, pure, and spotless robe; and reaches to the feet, covers all the members of Christ's mystical body, the meanest and lowest, as well as the more excellent; the weakest believer as well, and as much, as the strongest: but not Christ mystical, but personal, is here represented; others therefore think that this long garment is a sign of gravity and wisdom, it being usual for men of power and authority, and learning, as the Jewish sanhedrim, Scribes and Pharisees, to wear long garments; but it seems rather to design a priestly robe; the robe of the ephod wore by the high priest is called by this name in the Septuagint version of Exo_28:4; and so it is by Josephus (i), who speaking of the hyacinthine tunic, or robe of blue, says, this is ποδηρης, "a garment down to the foot", which in our language is called "Meeir"; rather it should be מעיל, "Meil", which is its Hebrew name; and so this robe is expressed by the same word here, used by Philo the Jew (k), and by Jerom (l); so Maimonides (m) says, the length of his garment was to the top of his heel: and in the habit of a priest did Christ now appear; and so he is described in his priestly office, in the midst of his churches, having made atonement for their sins by the sacrifice of himself; and now as their high priest had entered into the holiest of all with his own blood and righteousness; bore their names on his breastplate, appeared in the presence of God on their account, and ever lived to make intercession for them:
and girt about the paps with a golden girdle; as the high priest was with the girdle of the ephod, which was made of gold, of blue, purple, scarlet, and fine twined linen, Exo_28:8; and with which the priests were girt about the paps, or breast, as Christ is here described: it is said of the priests in Eze_44:18, "they shall not gird themselves with anything that causeth sweat"; which some render "in sweating places": and so some Jewish writers interpret it, which will serve to illustrate the present place,
"says R. Abai (n), (upon citing Eze_44:18) they do not gird themselves in the place in which they sweat; according to the tradition, when they gird themselves they do not gird neither below their loins, nor above their arm holes, but over against their arm holes;
the gloss says, upon their ribs, against their arm pit, that is, about their breast, or paps; and which is still more plainly expressed by the Targum on the above place, which paraphrases it thus,
"they shall not gird about their loins, but they shall gird לע לבבהון, "about their heart".
So Josephus (o) says, the high priest's garment was girt about the breast, a little below the arm holes. Christ's girdle, as a King, is the girdle of faithfulness and righteousness, which is about his loins; and his girdle, as a prophet, is the girdle of truth; but, as a priest, it is the girdle of love; it is that which has constrained him to put himself in the room and stead of his people, to assume their nature, give himself a sacrifice for them, and intercede on their behalf: this is like a girdle, round from everlasting to everlasting; is said to be "golden", because of the excellency, purity, glory, and duration of it; and because it is very strong, affectionate, and hearty, it is hid to be a girdle about the paps, near where is the heart, the seat of love; and this may also denote the power, strength, and readiness of Christ to assist and help his churches in every time of need,
(i) Antiqu. l. 3. c. 7. sect. 4. (k) De Vita Mosis, l. 3. p. 671. (l) Ad Fabiolam. fol. 19. H. (m) Cele Hamikash, c. 8. sect. 17. (n) T. Bab. Zebachim, fol. 18. 2. & 19. 1. Yalkut Simeoni, par. 2. fol. 74. 2. Vid. Jarchi & Kimchi in Ezek. xliv. 18. (o) Antiqu. l. 3. c. 7. sect. 2.
Clarke
Rev 1:13
Like unto the Son of man - This seems a reference to Dan_7:13. This was our blessed Lord himself, Rev_1:18.
Clothed with a garment down to the foot - This is a description of the high priest, in his sacerdotal robes. See these described at large in the notes on Exo_28:4, etc., Jesus is our high priest, even in heaven. He is still discharging the sacerdotal functions before the throne of God.
Golden girdle - The emblem both of regal and sacerdotal dignity.
Barnes
Rev 1:13
And in the midst of the seven candlesticks - Standing among them, so as to be encircled with them. This shows that the representation could not have been like that of the vision of Zechariah Zec_4:2, where the prophet sees “a candlestick all of gold, with a bowl upon the top of it, and his seven lamps thereon.” In the vision as it appeared to John, there was not one lampbearer, with seven lamps or branches, but there were seven lamp-bearers, so arranged that one in the likeness of the Son of man could stand in the midst of them.
One like unto the Son of man - This was evidently the Lord Jesus Christ himself, elsewhere so often called “the Son of man.” That it was the Saviour himself is apparent from Rev_1:18. The expression rendered “like unto the Son of man,” should have been “like unto a son of man”; that is, like a man, a human being, or in a human form. The reasons for so interpreting it are:
(a) that the Greek is without the article, and
(b) that, as it is rendered in our version, it seems to make the writer say that he was like himself, since the expression “the Son of man” is in the New Testament but another name for the Lord Jesus.
The phrase is often applied to him in the New Testament, and always, except in three instances Act_7:56; Rev_1:13; Rev_14:14, by the Saviour himself, evidently to denote his warm interest in man, or his relationship to man; to signify that he was a man, and wished to designate himself eminently as such. See the notes on Mat_8:20. In the use of this phrase in the New Testament, there is probably an allusion to Dan_7:13. The idea would seem to be, that he whom he saw resembled “the Son of man” - the Lord Jesus, as he had seen him in the days of his flesh though it would appear that he did not know that it was he until he was informed of it, Rev_1:18. Indeed, the costume in which he appeared was so unlike that in which John had been accustomed to see the Lord Jesus in the days of his flesh, that it cannot be well supposed that he would at once recognize him as the same.
Clothed with a garment down to the foot - A robe reaching down to the feet, or to the ankles, yet so as to leave the feet themselves visible. The allusion here, doubtless, is to a long, loose, flowing robe, such as was worn by kings. Compare the notes on Isa_6:1.
And girt about the paps - About the breast. It was common, and is still, in the East, to wear a girdle to confine the robe, as well as to form a beautiful ornament. This was commonly worn about the middle of the person, or “the loins,” but it would seem also that it was sometimes worn around the breast. See the notes on Mat_5:38-41.
With a golden girdle - Either wholly made of gold, or, more probably, richly ornamented with gold. This would naturally suggest the idea of one of rank, probably one of princely rank. The raiment here assumed was not that of a priest, but that of a king. It was very far from being that in which the Redeemer appeared when he dwelt upon the earth, and was rather designed to denote his royal state as he is exalted in heaven. He is not indeed represented with a crown and scepter here, and perhaps the leading idea is that of one of exalted rank, of unusual dignity, of one suited to inspire awe and respect. In other circumstances, in this book, this same Redeemer is represented as wearing a crown, and going forth to conquest. See Rev_19:12-16. Here the representation seems to have been designed to impress the mind with a sense of the greatness and glory of the personage who thus suddenly made his appearance.
Wesley
Rev 1:12-13 And I turned to see the voice - That is, to see him whose voice it was. And being turned, I saw - It seems, the vision presented itself gradually. First he heard a voice; and, upon looking behind, he saw the golden candlesticks, and then, in the midst of the candlesticks, which were placed in a circle, he saw one like a son of man - That is, in an human form. As a man likewise our Lord doubtless appears in heaven: though not exactly in this symbolical manner, wherein he presents himself as the head of his church. He next observed that our Lord was clothed with a garment down to the foot, and girt with a golden girdle - Such the Jewish high priests wore. But both of them are here marks of royal dignity likewise. Girt about at the breast - he that is on a journey girds his loins. Girding the breast was an emblem of solemn rest. It seems that the apostle having seen all this, looked up to behold the face of our Lord: but was beat back by the appearance of his flaming eyes, which occasioned his more particularly observing his feet. Receiving strength to raise his eyes again, he saw the stars in his right hand, and the sword coming out of his mouth: but upon beholding the brightness of his glorious countenance, which probably was much increased since the first glance the apostle had of it, he "fell at his feet as dead." During the time that St. John was discovering these several particulars, our Lord seems to have been speaking. And doubtless even his voice, at the very first, bespoke the God: though not so insupportably as his glorious appearance.
Rev 1:12-13 And I turned to see the voice - That is, to see him whose voice it was. And being turned, I saw - It seems, the vision presented itself gradually. First he heard a voice; and, upon looking behind, he saw the golden candlesticks, and then, in the midst of the candlesticks, which were placed in a circle, he saw one like a son of man - That is, in an human form. As a man likewise our Lord doubtless appears in heaven: though not exactly in this symbolical manner, wherein he presents himself as the head of his church. He next observed that our Lord was clothed with a garment down to the foot, and girt with a golden girdle - Such the Jewish high priests wore. But both of them are here marks of royal dignity likewise. Girt about at the breast - he that is on a journey girds his loins. Girding the breast was an emblem of solemn rest. It seems that the apostle having seen all this, looked up to behold the face of our Lord: but was beat back by the appearance of his flaming eyes, which occasioned his more particularly observing his feet. Receiving strength to raise his eyes again, he saw the stars in his right hand, and the sword coming out of his mouth: but upon beholding the brightness of his glorious countenance, which probably was much increased since the first glance the apostle had of it, he "fell at his feet as dead." During the time that St. John was discovering these several particulars, our Lord seems to have been speaking. And doubtless even his voice, at the very first, bespoke the God: though not so insupportably as his glorious appearance.
وضعت نص كلامه كامل هل يوجد احدهم اشار ان هذا الكلام عن الرابوات او عن الملاك ميخائيل ؟
4 ان كان هو اله كيف يصرخ فيه ملاك ويؤمره
اولا
الاصحاح الاول
1: 4 يوحنا الى السبع الكنائس التي في اسيا نعمة لكم و سلام من الكائن و الذي كان و الذي ياتي و من السبعة الارواح التي امام عرشه
1: 5 و من يسوع المسيح الشاهد الامين البكر من الاموات و رئيس ملوك الارض الذي احبنا و قد غسلنا من خطايانا بدمه
1: 6 و جعلنا ملوكا و كهنة لله ابيه له المجد و السلطان الى ابد الابدين امين
1: 7 هوذا ياتي مع السحاب و ستنظره كل عين و الذين طعنوه و ينوح عليه جميع قبائل الارض نعم امين
1: 8 انا هو الالف و الياء البداية و النهاية يقول الرب الكائن و الذي كان و الذي ياتي القادر على كل شيء
1: 9 انا يوحنا اخوكم و شريككم في الضيقة و في ملكوت يسوع المسيح و صبره كنت في الجزيرة التي تدعى بطمس من اجل كلمة الله و من اجل شهادة يسوع المسيح
1: 10 كنت في الروح في يوم الرب و سمعت ورائي صوتا عظيما كصوت بوق
1: 11 قائلا انا هو الالف و الياء الاول و الاخر و الذي تراه اكتب في كتاب و ارسل الى السبع الكنائس التي في اسيا الى افسس و الى سميرنا و الى برغامس و الى ثياتيرا و الى ساردس و الى فيلادلفيا و الى لاودكية
1: 12 فالتفت لانظر الصوت الذي تكلم معي و لما التفت رايت سبع مناير من ذهب
1: 13 و في وسط السبع المناير شبه ابن انسان متسربلا بثوب الى الرجلين و متمنطقا عند ثدييه بمنطقة من ذهب
اولا هذه الاعداد تتكلم بكل وضوع عن الثالوث المقدس الاب والابن والروح القدس اله واحد امين
ويحدد الاتحاد وايضا التمييز الوظيفي
اولا السلام ياتي من من ؟
الاب
السلام من الكان ( المستمر الوجود الكائن بذاته )
الابن
والذي كان ( الازلي لا بداية له وهو قديم الايام الذي مات بالجسد الذي تكلم عنه دنيال في دنيال 9)
والذي ياتي ( الابدي الدائم الديان وهو معني كلمة يهوة ) من ينطبق عليه هذه الصفات ؟ هو يسوع المسح ويكمل ومن السبعة ارواح التي امام عرشه ( عرش الله الذي هو المسيح الذي كان منذ الازل وتجسد ويبقي الي الابد الديان العادل )
الروح القدس
من هم السبعة ارواح ؟ نجدها تفصيليا في اشعياء النبي
سفر إشعياء 11: 2
وَيَحُلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ، رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ، رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ، رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ.
ويبدا بروح الرب الذي هو لقب السيد المسيح وينتهي بمخافة الرب الذي هو السيد المسيح فهل هناك شك في لاهوت السيد المسيح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الشاهد الامين ( الامين المطلق هو الله كلي الامانه ) وهو لاهوت الكلمة الابن (هو الذى كان فى حضن الآب وأتى ليخبرنا بكل شىء ويشهد للحق بأمانة (يو37:18) فهل يصلح ان نطلق صفة الامانه المطلقه علي انسان ؟؟؟؟؟؟؟؟
البكر من الاموات وهنا يوضح العلاقه الجسدية بيننا وبين السيد المسيح الذي هو بكرنا بالجسد ((1 كو23:15) فكما قام المسيح سنقوم، فنحن نستمد قيامتنا منه.)
رئيس ملوك الارض فهو كما قيل عنه ملك الملوك ورب الارباب
رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 6: 15
الَّذِي سَيُبَيِّنُهُ فِي أَوْقَاتِهِ الْمُبَارَكُ الْعَزِيزُ الْوَحِيدُ: مَلِكُ الْمُلُوكِ وَرَبُّ الأَرْبَابِ،
7 ويبدا ان يوضح ويؤكد ان الذي ياتي علي السحاب ( في الاصحح 14) هو البكر من الاموات الذي غسلنا بدمه ولكي لايشك انسان في انه المقصود هو المسيح وليس شخ اخر يؤكد انه المطعون
وبعد تاكيد انه المسيح القائم من الاموات يشرح انه الله الالف والياء البداية والنهاية ( فكيف بعد ذلك يشكك في انه ليس الله ويؤكد مره اخري انه الكائن والذي كان والذي ياتي اي ان كلي الوجود الله القادر علي كل شئ هو الذي ياتي علي السحاب
( الذي يشكك في اصالة كلمة الالف والياء في هذا العدد عليه ان يراجع ملف الالف والياء في هذا اللنك http://www.holy-bible-1.com/index_files/2005.pdf)
ويعود يوحنا بعد ان ابلغنا سلام رب المجد ليؤكد مصداقية هذا الكلام ويؤكد ان ملكوت السموات هو ملكوت المسيح ( ردا علي من ادعي ان يوحنا لم يعترف بلاهوت المسيح ) ويشرح كيف سمع هذا
ويكمل يوحنا في شرحه كيف حدث هذا الاعلان ويقول انه في هذا اليوم سمع صوتا عظيما من وراؤه ( مثل الصوت العظيم الذي صرخ به يسوع وقال لعازر هلم قائما )
وهو نظر الي الخلف ليري من المتكلم الذي اكد له انه المسيح الله الظاهر في الجسد ويصف لنا كيف راه ويبدا المشهد بان هناك سبع مناير والذي تكلم معه وعرف من تاكيده انه الله راه واقف في الوسط في صورة شبه ابن الانسان لقب المسيح في العهد القديم والحديث
وهنا ربط المشكك بين هذا العدد وبين الاصحح 14 : 15
ولكنه اخطأ في فهم صراخ الملاك ففهم الصراخ كانه امر فهل كل الذين يصرخون الي الله في صلاتهم هذا معناه انهم يتسلطون علي الله ؟
واضع بعض الاعداد التي تؤكد ان الصراخ هذا توسل وطلبه
سفر الخروج 2: 23
وَحَدَثَ فِي تِلْكَ الأَيَّامِ الْكَثِيرَةِ أَنَّ مَلِكَ مِصْرَ مَاتَ. وَتَنَهَّدَ بَنُو إِسْرَائِيلَ مِنَ الْعُبُودِيَّةِ وَصَرَخُوا، فَصَعِدَ صُرَاخُهُمْ إِلَى اللهِ مِنْ أَجْلِ الْعُبُودِيَّةِ. |
سفر الخروج 3: 7
فَقَالَ الرَّبُّ: «إِنِّي قَدْ رَأَيْتُ مَذَلَّةَ شَعْبِي الَّذِي فِي مِصْرَ وَسَمِعْتُ صُرَاخَهُمْ مِنْ أَجْلِ مُسَخِّرِيهِمْ. إِنِّي عَلِمْتُ أَوْجَاعَهُمْ، |
سفر الخروج 11: 6
وَيَكُونُ صُرَاخٌ عَظِيمٌ فِي كُلِّ أَرْضِ مِصْرَ لَمْ يَكُنْ مِثْلُهُ وَلاَ يَكُونُ مِثْلُهُ أَيْضًا. |
سفر الخروج 22: 23
إِنْ أَسَأْتَ إِلَيْهِ فَإِنِّي إِنْ صَرَخَ إِلَيَّ أَسْمَعُ صُرَاخَهُ، |
وَقَالَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لِصَمُوئِيلَ: «لاَ تَكُفَّ عَنِ الصُّرَاخِ مِنْ أَجْلِنَا إِلَى الرَّبِّ إِلهِنَا فَيُخَلِّصَنَا مِنْ يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ». |
سفر صموئيل الأول 9: 16
«غَدًا فِي مِثْلِ الآنَ أُرْسِلُ إِلَيْكَ رَجُلاً مِنْ أَرْضِ بَنْيَامِينَ، فَامْسَحْهُ رَئِيسًا لِشَعْبِي إِسْرَائِيلَ، فَيُخَلِّصَ شَعْبِي مِنْ يَدِ الْفِلِسْطِينِيِّينَ، لأَنِّي نَظَرْتُ إِلَى شَعْبِي لأَنَّ صُرَاخَهُمْ قَدْ جَاءَ إِلَيَّ». |
فِي ضِيقِي دَعَوْتُ الرَّبَّ، وَإِلَى إِلهِي صَرَخْتُ، فَسَمِعَ مِنْ هَيْكَلِهِ صَوْتِي، وَصُرَاخِي دَخَلَ أُذُنَيْهِ. |
سفر الملوك الأول 8: 28
فَالْتَفِتْ إِلَى صَلاَةِ عَبْدِكَ وَإِلَى تَضَرُّعِهِ أَيُّهَا الرَّبُّ إِلهِي، وَاسْمَعِ الصُّرَاخَ وَالصَّلاَةَ الَّتِي يُصَلِّيهَا عَبْدُكَ أَمَامَكَ الْيَوْمَ. |
سفر الخروج 8: 12
ثُمَّ خَرَجَ مُوسَى وَهَارُونُ مِنْ لَدُنْ فِرْعَوْنَ، وَصَرَخَ مُوسَى إِلَى الرَّبِّ مِنْ أَجْلِ الضَّفَادِعِ الَّتِي جَعَلَهَا عَلَى فِرْعَوْنَ، |
سفر الخروج 14: 10
فَلَمَّا اقْتَرَبَ فِرْعَوْنُ رَفَعَ بَنُو إِسْرَائِيلَ عُيُونَهُمْ، وَإِذَا الْمِصْرِيُّونَ رَاحِلُونَ وَرَاءَهُمْ. فَفَزِعُوِا جِدًّا، وَصَرَخَ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى الرَّبِّ. |
وايات كثيره جدا جدا
وايضا امثله من العهد الجديد
وَفِيمَا يَسُوعُ مُجْتَازٌ مِنْ هُنَاكَ، تَبِعَهُ أَعْمَيَانِ يَصْرَخَانِ وَيَقُولاَنِ: «ارْحَمْنَا يَا ابْنَ دَاوُدَ!». |
وَلكِنْ لَمَّا رَأَى الرِّيحَ شَدِيدَةً خَافَ. وَإِذِ ابْتَدَأَ يَغْرَقُ، صَرَخَ قِائِلاً: «يَارَبُّ، نَجِّنِي!». |
وَإِذَا امْرَأَةٌ كَنْعَانِيَّةٌ خَارِجَةٌ مِنْ تِلْكَ التُّخُومِ صَرَخَتْ إِلَيْهِ قَائِلَةً: «ارْحَمْنِي، يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ! اِبْنَتِي مَجْنُونَةٌ جِدًّا». |
وَإِذَا أَعْمَيَانِ جَالِسَانِ عَلَى الطَّرِيقِ. فَلَمَّا سَمِعَا أَنَّ يَسُوعَ مُجْتَازٌ صَرَخَا قَائِلَيْنِ: «ارْحَمْنَا يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ!» |
فَانْتَهَرَهُمَا الْجَمْعُ لِيَسْكُتَا، فَكَانَا يَصْرَخَانِ أَكْثَرَ قَائِلَيْنِ: «ارْحَمْنَا يَا سَيِّدُ، يَا ابْنَ دَاوُدَ!» |
وَالْجُمُوعُ الَّذِينَ تَقَدَّمُوا وَالَّذِينَ تَبِعُوا كَانُوا يَصْرَخُونَ قَائِلِينَ: «أُوصَنَّا لابْنِ دَاوُدَ! مُبَارَكٌ الآتِي بِاسْمِ الرَّبِّ! أُوصَنَّا فِي الأَعَالِي!». |
فَلَمَّا رَأَى رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَالْكَتَبَةِ الْعَجَائِبَ الَّتِي صَنَعَ، وَالأَوْلاَدَ يَصْرَخُونَ فِي الْهَيْكَلِ وَيَقُولُونَ: «أُوصَنَّا لابْنِ دَاوُدَ!»، غَضِبُوا |
وَنَحْوَ السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِيلِي، إِيلِي، لِمَا شَبَقْتَنِي؟» أَيْ: إِلهِي، إِلهِي، لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ |
إنجيل مرقس 9: 24
فَلِلْوَقْتِ صَرَخَ أَبُو الْوَلَدِ بِدُمُوعٍ وَقَالَ: «أُومِنُ يَا سَيِّدُ، فَأَعِنْ عَدَمَ إِيمَانِي». |
وامثله علي صراخ الشعب للحكام طلبا للرحمه
سفر التكوين 41: 55
وَلَمَّا جَاعَتْ جَمِيعُ أَرْضِ مِصْرَ وَصَرَخَ الشَّعْبُ إِلَى فِرْعَوْنَ لأَجْلِ الْخُبْزِ، قَالَ فِرْعَوْنُ لِكُلِّ الْمِصْرِيِّينَ: «اذْهَبُوا إِلَى يُوسُفَ، وَالَّذِي يَقُولُ لَكُمُ افْعَلُوا». |
سفر الخروج 5: 15
فَأَتَى مُدَبِّرُو بَنِي إِسْرَائِيلَ وَصَرَخُوا إِلَى فِرْعَوْنَ قَائِلِينَ: «لِمَاذَا تَفْعَلُ هكَذَا بِعَبِيدِكَ؟ |
وامثله من سفر الرؤيا ايضا يدل علي الطلبه والتضرع والصلاه
وَصَرَخُوا بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلِينَ: «حَتَّى مَتَى أَيُّهَا السَّيِّدُ الْقُدُّوسُ وَالْحَقُّ، لاَ تَقْضِي وَتَنْتَقِمُ لِدِمَائِنَا مِنَ السَّاكِنِينَ عَلَى الأَرْضِ؟» |
وَهُمْ يَصْرُخُونَ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلِينَ: «الْخَلاَصُ لإِلهِنَا الْجَالِسِ عَلَى الْعَرْشِ وَلِلْخَرُوفِ». |
وهنا يتضح ان ما فعله الملاك اثباتا للاهوت المسيح الجالس علي السحاب لان الملائكه لن يتضرعوا الي بشر او انبياء ولكن الي الله فقط
وشرحه تفسير ابونا انطونيوس فكري
آية 15 "و خرج ملاك اخر من الهيكل يصرخ بصوت عظيم الى الجالس على السحابة ارسل منجلك و احصد لانه قد جاءت الساعة للحصاد اذ قد يبس حصيد الارض".
خرج ملاك.. من الهيكل = الهيكل هو مكان القديسين فى السماء. وقد رأينا هؤلاء القديسين من قبل يصرخون بصوت عظيم طالبين من السيد أن ينتقم لدمائهم (رؤ10:6) ومعنى طلبهم هذا أن تأتى النهاية ليلقى كل واحد نصيبه، هم يتمجدوا، ويظهر عدل الله وقداسته فى عقاب الأشرار ويكفوا عن التمرد على الله. وهنا نجد هذا الملاك صارخا مثلهم، فالملائكة لهم نفس شهوة الأبرار بصوت عظيم = كما صرخوا هم. إرسل منجلك = هذا دعاء ورجاء. لأنه قد جاءت الساعة = هم عرفوا من العلامات المذكورة فى الكتاب المقدس أن الوقت قد حان.
يبس حصيد الأرض= نضج وحان الأوان للحصاد. ليذهب القمح إلى المخازن والزوان لحريق النار. ويبس تفهم أن الأشرار إستنفذوا كل فرصة لهم للتوبة. وقوله يبس تشير أنهم بلا ماء (رطوبة) أى أطفأوا الروح القدس (المكنى عنه بالماء).
تفسير ابونا تادرس يعقوب ملطي
وخرج ملاك آخر من الهيكل،
يصرخ بصوت عظيم إلى الجالس على السحابة:
أرسل منجلك واحصد،
لأنه قد جاءت الساعة للحصاد،
إذ قد يبس حصيد الأرض.
فألقى الجالس على السحابة منجله على الأرض" [15-16].
لقد خرج يسأل السيد مترجيًا "أرسل منجلك"، إذ هذه هي شهوة الملائكة وشوق الذين في الفردوس (رؤ 6: 10)، وغاية المجاهدين الذين يترجونه في كل صلاة، قائلين: "ليأت ملكوتك"، "وننتظر قيامة الأموات وحياة الدهر الآتي".
ملخص ما قدمت
كل ما ادعاه المشكك غير صحيح
اولا كلمة شبه ابن انسان اصليه ولم يختلف عليها اي تراجم او نصوص يوناني او اي مخطوطه
شرح نت بايبل الصحيح يؤكد ان شبه الانسان هو مثل دانيال 7 وهذا ما اتفق عليه الشراح ولم يقل احد انه عن ربوات يهود
صراخ الملاك للجالس علي السحاب هو تضرع
الرد علي شبهة ان العدد ابن الانسان جاء لكي يخلص ما قد هلك مضاف
متي
18:
11
لان
ابن الانسان قد جاء لكي يخلّص ما قد
هلك
المخطوطة
السينائية :
حسب
ماهو موجود في المخطوطة فان النصوص تنتهي
ب متى
18/10
«اُنْظُرُوا،
لاَ تَحْتَقِرُوا أَحَدَ هؤُلاَءِ
الصِّغَارِ، لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ:
إِنَّ
مَلاَئِكَتَهُمْ فِي السَّمَاوَاتِ
كُلَّ حِينٍ يَنْظُرُونَ وَجْهَ أَبِي
الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ.
وبعدها
مباشرة نجد متى
18/12
مَاذَا
تَظُنُّونَ؟ إِنْ كَانَ لإِنْسَانٍ
مِئَةُ خَرُوفٍ، وَضَلَّ وَاحِدٌ مِنْهَا،
أَفَلاَ يَتْرُكُ التِّسْعَةَ وَالتِّسْعِينَ
عَلَى الْجِبَالِ وَيَذْهَبُ يَطْلُبُ
الضَّالَّ؟
فأين
هو متى 18/11
؟؟؟
من
أين جاء به المسيحيون ليضعوه في الترجمة
العربية ؟؟
المخطوطة
الفاتيكانية :
نفس
الملاحظة كذلك في هذه المخطوطة
فأين
هو نص متى 18/11
؟؟
ألازال
النصارى يتشدقون بان المخطوطات تشهد بصحة
كتابهم المقدس ؟؟
هل
يوجد من يرشدنا لمصدر ايمانهم من أين
يستقونه ان كانت نصوص كتابهم المقدس ليس
لها أصل في مخطوطاتهم ؟؟
ثم
انظر الى اعتراف النصارى انفسهم بالتحريف
والمُغلفه بمصطلح اخطاء النساخ
وللرد ابدا اولا بعرض الترجمات التي اوردت العدد
فانديك
11 لان ابن الانسان قد جاء لكي يخلّص ما قد هلك
الحياة
11 فإن ابن الإنسان قد جاء لكي يخلص الهالكين.
السارة
11 فابن الإنسان جاء ليخلص الهالكين.
المشتركة
مت-18-11: فاَبنُ الإنسانِ جاءَ ليُخلِّصَ الهالِكينَ.
البولسية
مت-18-11: إنّ ابنَ البشرِ قد جاءَ ليُخلِّصَ ما كان هالكًا.
لم يذكر في اليسوعية والكاثوليكية
التراجم الانجليزي
King
James
Bible
................................................................................
For
the Son of man is come to save that which was
lost.
................................................................................
American
King James
Version
................................................................................
For
the Son of man is come to save that which was
lost.
................................................................................
American
Standard
Version
................................................................................
For
the Son of man came to save that which was lost
New
American Standard Bible
(©1995)
................................................................................
"For
the Son of Man has come to save that which was lost
Douay-Rheims
Bible
................................................................................
For
the Son of man is come to save that which was lost.
................................................................................
Darby
Bible
Translation
................................................................................
For
the Son of man has come to save that which was lost.
Tyndale
New
Testament
................................................................................
Yea,
and the son of man is come to save that which is lost
Webster's
Bible
Translation
................................................................................
For
the Son of man is come to save that which was
lost.
................................................................................
World
English
Bible
................................................................................
For
the Son of Man came to save that which was
lost.
................................................................................
Young's
Literal
Translation
................................................................................
for
the Son of Man did come to save the lost
التراجم الغير موجود فيها
اليوناني
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Greek Orthodox
Church
................................................................................
ἦλθε
γὰρ
ὁ
υἱὸς
τοῦ
ἀνθρώπου
σῶσαι
τὸ
ἀπολωλός.
................................................................................
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Stephanus Textus Receptus (1550,
with
accents)
................................................................................
ἦλθεν
γὰρ
ὁ
υἱὸς
τοῦ
ἀνθρώπου
σῶσαι
τὸ
ἀπολωλός
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Byzantine/Majority Text
(2000)
................................................................................
ηλθεν
γαρ ο υιος του ανθρωπου σωσαι το
απολωλος
................................................................................
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Textus Receptus (1550)
................................................................................
ηλθεν
γαρ ο υιος του ανθρωπου σωσαι το απολωλος
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Textus Receptus
(1894)
................................................................................
ηλθεν
γαρ ο υιος του ανθρωπου σωσαι το απολωλος
....................................................................
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Byzantine/Majority Text (2000) -
Transliterated
................................................................................
ēlthen
gar o uios tou anthrōpou sōsai to apolōlos
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Stephens Textus Receptus (1550) -
Transliterated
................................................................................
ēlthen
gar o uios tou anthrōpou sōsai to apolōlos
النسخ اليوناني التي لم تذكرها
................................................................................
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Tischendorf 8th Ed. with
Diacritics
................................................................................
................................................................................
ΚΑΤΑ
ΜΑΤΘΑΙΟΝ 18:11 Greek NT: Westcott/Hort with
Diacritics
................................................................................
تراجم اخري زي العبري
Matthew
18:11 Hebrew
Bible
................................................................................
כי
בא בן האדם להושיע את האבד׃
لاتيني
Latin:
Biblia Sacra
Vulgata
................................................................................
venit
enim Filius hominis salvare quod perierat
الفولجاتا للقديس جيروم التي تعود للقرن الرابع الميلادي نفس زمن السينائيه والفاتيكانية التي استشهد بهم
18 |
11 |
venit enim Filius hominis salvare quod perierat |
Vulgate (Latin): Matthew Chapter 18
11 Venit enim Filius hominis salvare quod perierat
وابدا في توضوح المخطوطات التي ذكرتها
................................................................................
Matthew
18:11 Aramaic NT:
Peshitta
................................................................................
ܐܬܐ
ܓܝܪ
ܒܪܗ
ܕܐܢܫܐ
ܕܢܚܐ
ܡܕܡ
ܕܐܒܝܕ
ܗܘܐ
܀
For the Son of man came to save that which was lost
This
is Dr. George Lamsa's famous Peshitta New Testament English
translation
وترجمة جون ويزلي
18:11 For the Son of man is come to save that which had perished.